الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوآله الخوارج ووصفهم ،
ثم قال : يقتلهم خير البرية علي بن أبي طالب عليهالسلام.
[٤٢٦] إسماعيل
الصفحه ٦٤ : ؟
قلت : قد شهدت
جميعها ، فاسألي عمّا شئت.
قالت : صف لي
الموضع الذي اصيب فيه الخوارج؟
قلت : نعم
الصفحه ٧٣ :
[ التحريض على القتال ]
ولم يزل علي عليهالسلام ـ بعد قتله
الخوارج ـ يدعو الناس الى الخروج الى
الصفحه ١٠٦ : ، والخوارج المارقين لأنهم
مرقوا عنه ، فمن أين لزم أهل الشام اسم القاسطين ، ولم يأخذ على معاوية ولا عليهم
جورا
الصفحه ١٣٠ : قول الخوارج في علي عليهالسلام.
فيقال لهم : إن
عليا عليهالسلام لم يكن في شك من أنه على الحق ، ومن
الصفحه ١٣٥ : : أرني مكانه؟ فأراه إياه ، فمحاه.
( وقد ذكرنا (١) احتجاج الخوارج على ابن عباس بهذا ، وقولهم : لم محا
الصفحه ١٤٤ : كان من شيعة
كل واحد منهما ، خلا الخوارج الذين قدمنا ذكرهم ، ومفارقتهم لعلي عليهالسلام لما أنكروه من
الصفحه ٢٠٨ : ] وبآخر ، عن
أبي رجا العطارديّ (٥) ، أنه سمع قوما من الخوارج يسبون عليا عليهالسلام ، فقال : مهلا
ويلكم
الصفحه ٢٢٦ : ، وقالت : الله أعلم بالفضل أين هو. وفرقة دانت
بإكفار عليّ والبراءة منه. قال : وهم الخوارج جميعا هذا قولهم
الصفحه ٢٧٧ : هارون العبدي ، أنه قال : كنت أرى رأي الخوارج ، فجلست
يوما إلى أبي سعيد الخدري ، وهو يحدّث ، فقال : بني
الصفحه ٢٨٩ : .
فالناكثون أصحاب
الجمل ، والقاسطون أهل الشام ، والمارقون الخوارج.
[٦٠٤] عبد الله بن
صالح الجهني ، باسناده
الصفحه ٣٤٣ :
بحكمهم بأنساب الرجال
وكان من الخوارج ، وكثير
السؤال من أمير المؤمنين وكان يسأل تعنتا.
قال
الصفحه ٣٧٨ : إليّ أن أخبرك به. كنت من أجمل الناس وجها وأحسنهم خلقا ، وكنت
أرى رأي الخوارج ، فغلوت في ذلك ، وكنت كلما
الصفحه ٤٢٨ : الروم ، توفي سنة ١١٠ ه.
(٣) الزغب : أول ما
ينبت من الشعر.
(٤) من رؤساء
الخوارج.
الصفحه ٤٣٧ : ، والحارث بن عبيد الله (١) ، وعمرو بن بكر التميمي اجتمعوا في جماعة من الخوارج بمكة ، فذكروا أمر الناس