الصفحه ٧ :
الحمد لله ربّ
العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء وخاتم المرسلين أبي القاسم المصطفى
محمّد
الصفحه ١٤٧ : والكرامات بلا
مشكلة أصلاً.
__________________
(١) سورة الأنبياء :
٦٩.
(٢) سورة يس : ٨٢.
الصفحه ١٨ : ... ).
قد يقال : انّ
الوحدة الاثباتية أو العنوانية كافية لصيرورة المسألة قاعدة ولا مبرّر ولا داعي
لاشتراط
الصفحه ١٦٤ : أخذ العلم بالجعل وموضوعه الملازم مع العلم بفعلية المجعول في
موضوع المجعول وهو كافٍ في المقدورية
الصفحه ١٧٠ : توضيح بيان السيد الخوئي قدسسره ـ وكافٍ في تصحيح
الأمر الضمني بقصد الأمر ، ولا نحتاج إلى أكثر من ذلك.
الصفحه ١٧١ :
وإن
شئت قلت : حفظ محركية
الأمر الاستقلالي بلحاظ تعلقه بذات الفعل كافٍ أيضاً في الأوامر الضمنية
الصفحه ١٧٢ : السقوط وبقائه فليس ذلك إلاّ من جهة بقاء غرض الأمر
، وهذا وحده كاف في لزوم الاعادة فعلاً بلا حاجة إلى أمر
الصفحه ١٧٥ : الكتاب غير وافٍ ؛ لأنّ ما ذكر من كفاية الوفاء بالملاك
في طول المحركية وداعوية الأمر غير كافٍ ؛ لأنّ فرض
الصفحه ٢٤٣ : علم بالشرطية
والملازمة بحسب الحقيقة كافٍ في تبرير انشاء الجعل المشروط.
فلا حاجة أساساً
إلى كلّ هذا
الصفحه ٢٤٤ : للمصلحة أو حسناً في ذلك الفرض ، وهذا
العلم كافٍ في انشاء الجعل المشروط أو القضية الحقيقية والتصدّي المشروط
الصفحه ٢٥٥ :
إلى الماء يكفي لأن يتحرّك نحو اعداد وتحصيل المقدمة المفوّتة له قبل الوقت ،
فالعلم بل الاحتمال كافٍ
الصفحه ٣٠١ : بينهما ، وهذان الوجدانان كافيان
للاستغناء عن براهين الامتناع ونفي التعارض بين الأمرين بنحو الترتب ، بل
الصفحه ٣٢٩ :
الدالّة على
الاجزاء أي يحصل له علم بأنّه داخل في أحد اطلاقي جعل وجوب التمام ، وهذا كافٍ في
الصفحه ٣٣٩ : امكان تحصيل ملاكيهما معاً أي عدم تفويت شيء منهما ، وهذا
كاف لحكم العقل بتنجزهما معاً.
ص ٤١٨ قوله
الصفحه ٣٦٢ : من ملاكات الجواز وفي قباله ملاكان
آخران مهمّان :
أحدهما
ـ انّ نفس تعدد
العنوان كافٍ للجواز وإن كان