الصفحه ٢٦٧ : المطلوب النفسي في الخارج حتى بحسب علم
المكلف واعتقاده ، فإنّه يعلم بعدم تحقق المطلوب النفسي بعد ، وهذا
الصفحه ٢١٨ : الشك من الدوران بين التعيين والتخيير ، بل الأمر التخييري محرز
على كلّ تقدير ، ويشك في أمر آخر تعيني
الصفحه ٣٣٢ : قال مثلاً
: رأيت سريراً ، ثمّ علم بأنّه لم ير سريراً كاملاً ولكنه يحتمل أن يكون قد رأى
خشبة مثلاً التي
الصفحه ٦٣٣ : الفقيه المؤمن المقلَّد دون غير المقلَّد.
ووجه ذلك إمّا
يقرب ببيان العلم بسقوط إطلاق العام في مورد
الصفحه ٥٣٣ :
والمسبب وتعدد
الأمر والامتثال معاً. إلاّ انّ ظاهر الجملة أخذ حيثية العالم والهاشمي قيداً في
طرف
الصفحه ٥٤٢ :
أفراده كما في
القضية الطبيعية الإنسان نوع فلا صلة له بالعام والخاص ، واخرى يلحظ بما هو فانٍ
في
الصفحه ٦٢٨ :
وهذا البيان يمكن
أن يناقش فيه على ضوء ما تقدم فإنّ الظهور في التطابق المذكور إنّما ينثلم فيما
إذا
الصفحه ٢٤٧ :
والجواب
: ما في عبارة
الكتاب من انّ المقدار الذي يؤخذ هو القدرة على الواجب من غير ناحية الزمان
الصفحه ٦٦٥ :
٥ ـ أكرم العالم
وأكرم الفقيه ، وهذا لم يذكر في الكتاب ، والتعارض فيه بين المطلق والمقيد هنا ليس
من
الصفحه ٤٤ :
الخصوصية قد توجب
صحة إطلاق الاستعمال الايجادي على كل أنواع استعمال اللفظ في اللفظ ، فإنّ
الانتقال
الصفحه ١٣٧ : آخرين لم يشر اليهما الشهيد الصدر :
أحدهما
: انّ الشدّة
والضعف في الارادة إنّما يكون فيما إذا كانت
الصفحه ٣٩٣ :
عن المقيّد المركب
من الطبيعة والتقيد يدل على انتفاء الملاك في المركب ، ولازم انتفاء الملاك في
الصفحه ٥٣١ :
وإلاّ فبناءً على
سراية الأمر من العنوان إلى المعنون يلزم اجتماع المثلين في المجمع وهو كاجتماع
الصفحه ٥٣٢ :
ولكن الصحيح على
ضوء ما تقدم في بحث اجتماع الأمر والنهي عدم سراية الحكم إلى المعنون من دون فرق
بين
الصفحه ٥٣٦ :
ص ١٩٨ قوله : ( مفهوم الوصوف
... ).
لا وجه لما جاء في
المحاضرات من انّ البحث عن مفهوم الوصف ينبغي