الصفحه ٢٣٩ :
التقدم الطبعي أي التوقف في الصدق والتجوهر فهو حاصل في الجزء ؛ لتوقف صدق الكل
وتحققه على تحقق الجزء وصدقه
الصفحه ٢٧٥ : بالمقدمة
الموصلة تستلزم ذلك ، لأنّ كل جزء من المقدمة أيضاً مقدمة فهل يقال بوجوبات غيرية
لا نهائية ، بل لابد
الصفحه ٥٧٣ : محالة ، ومفاد
الظهورات الاخرى هو كون كل فرد من أفراد العالم جزء من ذلك الموضوع الواحد للحكم
وإلاّ لكان
الصفحه ٥٨١ : اريد المجاز بنحو الجزء
والكل في مدلول الأداة فالمفروض أنّها عبارة عن مفهوم الاستيعاب البسيط ، وإن اريد
الصفحه ٦٩٣ :
المحتويات
تعليقات على الجزء الأول
البحوث اللفظية التحليلية
تمهيد
الصفحه ١١ :
تعليقات على الجزء الأول
البحوث اللفظية التحليلية
الدلالة اللفظية
نظرية الاستعمال
الصفحه ٢٧ : بالسببية الضمنية بين اللفظ
والمعنى ، أي موضوعيته الضمنية جزءً آخر في موضوع السببية فلا دور ولا تهافت
الصفحه ١٠٧ : استقلاله واضافته جزء الدال على المعنى ،
وهذا خلاف طريقة تعدد الدال والمدلول.
وبتعبير
آخر : انّ دلالة
الصفحه ١٢٧ :
تعليقات على الجزء الثاني
بحوث الأوامر
دلالات مادّة
الأمر
دلالات صيغة الأمر
الاجزا
الصفحه ١٥١ : والنسب ، فلا ينبغي الخلط بينهما ، وقد شرحنا ذلك أيضاً في
تعليقاتنا على الجزء الأوّل.
وأمّا المدلول
الصفحه ١٩١ :
ويمكن التخيير
الشرعي أيضاً إذا كان الأقل ضمن الأكثر جزء العلّة لتحقق غرض المولى إذ أي مانع من
الصفحه ٢٣٨ : اخذ شرطاً في
الوجوب لكونه غير اختياري كما في اشتراط القدرة على آخر جزء من الواجب التدريجي
الوجود
الصفحه ٢٤٠ : يجاب بأنّ
معروض الوجوب النفسي هو الكل والمركب ، بينما معروض الوجوب الغيري هو الجزء
الملحوظ لا بشرط
الصفحه ٢٧٣ : بلغوية انبساط الأمر على جزء حاصل خارجاً في
مقام الجعل ، وليس مربوطاً بمرحلة الفعلية كما لا يخفى بالتأمل
الصفحه ٣٥٢ : القيد ـ جزء من مدلول الأمر يمكن رجوع القيد إليه
بالخصوص وإن استلزم استكشاف تعدد الجعل ثبوتاً ، فإنّ هذا