الصفحه ٥٢٠ :
مورد الإجماع.
وأمّا التقريب
العام فهو المذكور في حاشية الكتاب من ظهور الدليل الواحد أو الدليلين في
الصفحه ٦١٩ :
الوجه
الثاني : ما ذكره
الميرزا قدسسره مع جوابه المذكور في الكتاب.
الوجه
الثالث : ما اختاره
الصفحه ٦٢١ : (١) ، وظاهر النائيني الثاني ، وظاهر الكفاية الثالث ، وظاهر
السيد الخوئي الرابع.
ولنبدأ بالأقوال
من الأخير
الصفحه ٦٢٢ : الثالث : فدليله مذكور
في الكتاب بما لا مزيد عليه ، وقد اعترض على الشق الأوّل منه السيد الشهيد قدسسره
الصفحه ٦٢٦ :
المطلقة والمقيدة
بحدهما كما هو في الكتاب. هذا بالنسبة إلى المطلق ، وما ذكر فيه من البيان الثاني
الصفحه ٦٣٢ : يصحّ فيما إذا كان المفهوم لازماً
لأصل المنطوق.
والقسم الثالث وهو
ما إذا كان بين المنطوق والعام العموم
الصفحه ٦٤١ : الانفصال يتقدم العموم بأحد وجوه ثلاثة أصحّها ثالثها كما في
الكتاب ، ما لم تفرض نكتة خاصة تقتضي العكس كلزوم
الصفحه ٦٥٥ : ذاتاً ،
والثاني المقيد فلا يعقل قسم ثالث هو المطلق اللحاظي إلاّبتعقل ثاني أو اضافة
مفهوم آخر إلى الماهية
الصفحه ٤٥٢ :
العبادة باعتبار مانعية الجزء المحرّم ، واخرى يراد بطلان العبادة من ناحية عدم
إمكان التقرب بالمركب الذي وقع
الصفحه ٥٧٩ : معنى أجنبياً لم يوضع له اللفظ ، وهذا الظهور لا ينفي احتمال ارادة
وقصد اخطار جزء المعنى لأنّه ليس
الصفحه ٢٦٦ : مؤدٍّ إلى ترك المطلوب النفسي يكون معصية وقبيحاً كذلك فعل المقدمة أو الجزء
بما هو انقياد واطاعة للمطلوب
الصفحه ٢٦٧ :
كان متحداً ومنطبقاً على المقدمة والجزء حين الاتيان بهما ، وليست انقيادات
متعدّدة ، بل يستحيل ذلك لوحدة
الصفحه ٣٥٩ : ... ).
حاصل
البيان الأوّل : انكار انحلال مبغوضية المركب بلحاظ أجزائه ، بأن يكون جزء المركب مبغوضاً
ضمناً
الصفحه ٥٨٠ : بتقريب انّ ذات الكل والجزء وإن كانت النسبة بينهما الأقل والأكثر
إلاّ انّ الصورة الذهنية للكل أو قل الصورة
الصفحه ١٥٢ : ، بمعنى الاستجابة الذاتية التي تحصل باللفظ في احساس الإنسان ، وقد
شرحناها سابقاً في تعليقات الجزء الأوّل