الصفحه ٥٢١ : الوجوه فكما يلي :
١ ـ ما في الكتاب
نقلاً عن الكفاية من تقديم الظهور المثبت لعدم التداخل كالظهور في
الصفحه ٥٢٣ : المادة في الجزاء.
ورابعاً
ـ ما تقدم في الكتاب
من انّ الظهور في الاستقلال ليس منشأه إلاّ الإطلاق الواوي
الصفحه ٥٣٦ : بعد احراز وحدة الجعل.
ثمّ انّه بمراجعة
ما ذكر في الكتاب يظهر وجوه اخرى للاشكال في كلمات المحاضرات
الصفحه ٥٤٨ : مخصوص بما إذا كان معرفاً وعندئذٍ يكون تمام وجوده
أجزاء الكتابين بخلاف ما إذا لم يكن معرفاً وقابلاً للصدق
الصفحه ٥٤٩ : كما هو مشروح في الكتاب.
وثانياً
ـ استفادة الشمولية
والبدلية في عرض واحد.
وثالثاً
ـ استفادة
الصفحه ٥٥٨ : المجموعية
بالنحو المذكور في الكتاب.
٣ ـ وقد يفرق بين
المسلكين بأنّه على الأوّل تكون الأفراد ملحوظةً ولو
الصفحه ٥٦٠ : صدقه على كل جمع
بالانحلال.
إلاّ انّ هذا لا
يخفى ما فيه من العناية كما أفاده السيد الشهيد في الكتاب
الصفحه ٥٨٣ : باللام ـ كما هو مبين في الكتاب ص ٢٨٣.
والصحيح كما عرفت
عدم تماميته حتى في العموم بنحو المعنى الاسمي
الصفحه ٥٨٤ : الخراساني متعين لما اشير إليه في الكتاب وجعله
برهاناً فنياً وهو أنّ القرينة المنفصلة تهدم حجّية ما تهدمه
الصفحه ٥٩١ : ، وهذا واضح البطلان ، إذ
لازمه عدم حجّية العام في الباقي كما ذكر في الكتاب.
٣ ـ انّ العام بعد
ورود
الصفحه ٥٩٩ : .
والاشكال السابق
لا يرد هنا كما ذكر في هامش الكتاب.
الصفحه ٦٠٦ : الكتاب وجوهاً لذلك والأولى ذكرها كما يلي :
١ ـ استظهار ذلك
ابتداءً من دليل التخصيص لأنّ المخصّص اخراج
الصفحه ٦٠٧ : الأزلي ؛ لأنّ نفس التقييد
الزائد خلاف عالم الاثبات كما ذكر في الهامش للكتاب.
٤ ـ لو فرض كون
النسبة
الصفحه ٦١١ : هامش الكتاب غير
تام أيضاً لأنّ الخطاب لا ينظر إلى عالم الفعلية لكي يقال بأنّها تجعل الحكم على
تقدير
الصفحه ٦١٤ : .
ويمكن أن نذكر
بياناً جامعاً بين ما ذكرناه في حاشية الكتاب وما ذكرناه هنا فنقول :
تارة يكون وجه
الدلالة