الصفحه ٩٦ : .
فهذا التفسير
أيضاً لا يبرز فذلكة الفرق بين النسبتين.
الثالث
ـ ما ذكره السيد
الشهيد الصدر قدسسره
الصفحه ٩٧ : بين
الخبر والانشاء من انّ النسبة التامة لها ركن ثالث وهو الوعاء والظرف الخارج عن
الذهن والذي يلحظ
الصفحه ١١٦ :
وثالثة : يمكن أن يستدل على مدعى صاحب الكفاية بوجدانية الفرق بين
قولنا من له العلم وقولنا عالم حيث
الصفحه ١٢٣ :
ص ٣٣٨ قوله : ( وامّا الثالث
... ).
توجد هنا تصورات
عديدة ـ بعد بطلان ما ذكره المحقق الخراساني
الصفحه ١٣٥ : الحكمة.
والظاهر أنّ محط
نظر القائلين بالقولين الثاني والثالث أيضاً مقام الانشاء بصيغة الأمر ونحوه وليس
الصفحه ١٥٤ : : ( يعيد ...
) لا يلاحظ مثل هذا العنوان جزماً.
ومنه يظهر عدم
عرفية النكات الثانية والثالثة فإنّهما
الصفحه ١٥٨ : العلماء ، وورد في دليل ثالث : لا يحرم
اكرام زيد الفاسق منهم ، فإنّ الأولين لو كانا منفصلين رجعنا في زيد
الصفحه ١٦١ : السابقة ـ غير وارد ، بل هذا الجواب جواب آخر حلّي غير ما
قرّرنا به الجواب الثالث ، والذي هو الجواب الحلّي
الصفحه ١٦٢ : المحذور في ثلاث مواضع الأوّل منها بلحاظ الجعل
وعروض الأمر ، والثاني بلحاظ عالم فعلية الحكم ، والثالث بلحاظ
الصفحه ١٦٥ : .
ص ٨١ قوله : ( الوجه الثالث ...
).
هذا بيان لاثبات
لغوية الأمر الضمني بقصد الأمر ، بل عدم كونه أمراً
الصفحه ١٦٧ :
ص ٨٢ قوله : ( الوجه الرابع ...
).
هذا تتميم للوجه
الثالث المتقدم أيضاً بوجه آخر هو استحالة
الصفحه ١٨٢ : الانصراف المدّعى في بعض
المطلقات. وتفصيل ذلك في محلّه.
ص ١١٢ قوله : ( الثالث : ... ).
ويلاحظ
عليه
الصفحه ١٩٥ : المادة الدالّة على
طبيعي الفعل في عمود الزمان ، وهذا واضح.
الأمر
الثالث : في استفادة
الفور بدليل آخر
الصفحه ٢٠١ :
الاجزاء
ص ١٣٥ قوله : ( الفصل الثالث ـ
في الاجزاء ... ).
البحث عن الاجزاء
لابد وأن يحرَّر على
الصفحه ٢٠٥ : ء بوجه
استلزامي عقلي ، وهذا حاصل بالمنهج الذي سلكه السيد الخوئي قدسسره.
ص ١٤٣ قوله : ( الثالث