الصفحه ٦٨٦ :
المجمل والمبيّن
ص ٤٤٤ قوله : ( المجمل
والمبيّن ... ).
المراد بالمبيّن
ما يكون معناه مبيّناً
الصفحه ٦٨٨ :
تركه ، وهذه
الصورة بالدقة لا ينطبق عليه عنوان الإجمال ؛ لأنّ ما هو المعنى والمراد من اللفظ
مبيّن
الصفحه ٩٢ : ربطية بالحمل الشايع
إلاّأنّها ذات خصائص مختلفة ومتمايزة فيما بينها ، فليست لمطلق الربط بالمعنى
الشائع
الصفحه ١٠٢ : من خصائص
النسبة التصورية المنطبعة عن الخارج في الذهن أو نحو من وجودها فيه ، والغرض
اللغوي يقتضي الوضع
الصفحه ١٨٥ : متعلّق الأمر ذات الطبيعة أو انّ الخصائص الفردية
أيضاً داخلة تحت الأمر ، أي البحث هناك عن سريان الأمر إلى
الصفحه ٣٤٧ : كانا معاً
معاقبين وعاصيين كما هو مقتضى خصائص الوجوب الكفائي ، فلا فرق بين هذا وبين من
يأتي بالعمل لنفسه
الصفحه ٦٨٧ : المعنى الحقيقي جداً وتردد ما هو المراد الجدّي
بعد عدم ارادة المعنى الأولي المبين كما في موارد التخصيص
الصفحه ٦٨٩ : مع
المبيّن فيكون المبيّن حجة بلا محذور.
الحالة
الثانية ـ أن يكون الدليلان
معاً مجملين بالذات ، ولكن
الصفحه ١٠٧ : لا محالة
فيرجع المحذور المبين في الاشكال الثاني ـ المفارقة الثانية ـ.
وهذه
نكتتة كلية حاصلها : انّه
الصفحه ١٢٤ :
الخصوصيات
الخارجية وإلاّ فكل مفهوم اجمالي أو تفصيلي هو مبيّن ومشخص في عالم المفهومية ـ كما
هو مقرر
الصفحه ٣٠٣ : تاماً كما هو
مبيّن في الكتاب.
وما نسب إلى
الخونساري من توقّف الضد المعدوم على عدم الموجود فقط ـ وهو
الصفحه ٣٢١ : ـ كما هو الصحيح والمبيّن في باب التزاحم من كتاب التعارض ـ فلا تعارض في
البين أصلاً.
وهذا لا يتمّ إذا
الصفحه ٣٥٣ :
للفساد
المفاهيم
العام والخاص
المطلق والمقيّد
المجمل والمبيّن
الصفحه ٤٢١ : بالدخول وارتفاع حرمته بعد الدخول كل منهما بنحو ، فالأوّل أشكل عليه بلزوم
الجهل كما هو مبين في الكتاب في
الصفحه ٥٠٨ : التقييد بأو.
ويمكن أن يقرب
وجهه تارة بأنّه يوجب الخلل والنقص في أصل الحكم المبيّن بالكلام حيث لا يكون ما