الصفحه ١١٠ : الدواني واشكالات صاحب الفصول وأجوبة اشكالات صاحب الكفاية على
الفصول ونحو ذلك.
وتحرير محل البحث
أنّ
الصفحه ١١٤ : السيد الشهيد قدسسره في ذيل هذا البحث
: انّ المشتق الاصولي ـ لا النحوي ـ كالسيف والزوج والحر أيضاً معناه
الصفحه ١٢٩ : مجرد الارادة
النفسانية للفعل من الغير ليس أمراً جزماً بل لابد من السعي نحو تحقيقه منه من
خلال ابرازه
الصفحه ١٣٠ : ء
الأمر كما انّ معناها الاصطلاحي النحوي خصوص صيغ الأمر الحاضر والغايب لا غيرها من
الأدوات وكلاهما معنى
الصفحه ١٣٤ : التكوينية للفعل يحصل بلحاظ فعل الغير في الارادة
التشريعية ولا يلزم أن يفسّر بالحب والشوق ونحو ذلك من العبائر
الصفحه ١٥٣ : نفس النسبة التصادقية أو الصدورية الفعلية ، ولكن بقصد
التسبب وارسال المكلف نحو تحقيقه نظير
الصفحه ١٦٣ : القدرة على الامتثال المأخوذ عموماً ، والقدرة اللازمة أي صدق القضية
الشرطية بالنحو المتقدّم فلا دور ولا
الصفحه ١٦٥ : أن يكون الغرض منها
حفظ داعوية الأمر الاستقلالي نحو ما هو مطلوب المولى من الأمر الاستقلالي.
بل
الصفحه ١٦٦ :
نعم ، القيود
الاخرى كالطهارة والاستقبال لو لم تؤخذ في المتعلق لا يمكن للمكلف التحرك نحوها
بالأمر
الصفحه ١٦٧ : بالمركب نحو ذات الفعل فقط فهو موقوف
على تعلّق الأمر بذات الفعل لا بالمركب ، وهو خلف أو غير مقدور لعدم
الصفحه ١٨٣ : نحو متعلقاتها فهذا الظهور يناسب
الأمر النفسي لا الغيري ؛
الصفحه ١٨٦ :
لتلك المسألة
امتناع اجتماع الأمر والنهي ونحو ذلك من الثمرات.
نعم ، البحث عن
الانحلالية بمعنى
الصفحه ١٨٧ : الأفراد المتكثرة للطبيعة ووجود ما يدلّ عليه كأدوات
العموم ونحوها.
ومنه يعرف انّه
بلحاظ انحلال الموضوعات
الصفحه ١٨٩ : سقوط الوجوب إن كان بمعنى عدم الالزام
والمحركية والرفع للمكلف نحو تحقيق فرد آخر فهو مسلم إلاّ انّه لا
الصفحه ١٩٩ :
الارادتين التشريعية والتكوينية فلعلّ هذه الدلالة العرفية على القول بها تكون على
نحو الاحتمال الثالث ، أي