الصفحه ٥٠ : صحيحاً ، وإن أمكن إفهام ذلك بالقرائن ونحوها ، إلاّأنّه ليس
بالطريقة والآليّة الوضعية.
ثمّ انّ هناك
الصفحه ٥١ : أكثر من
معنى ، بل من التقدير بحرف عطف ونحوه ، وهو من تكرار الدال والمدلول وخارج عن هذا
البحث.
والحاصل
الصفحه ٥٤ : ونحوها ، فإنّ المادة في تلك
الأمثلة كلها مستعملة في معنى واحد لا في معنيين مستقلين.
وقد يقال : انّ
حروف
الصفحه ٥٥ : .
وأمّا
المقام الثاني : وهو في كيفية تخريج وتحليل تثنية أسماء الأعلام ونحوها وجمعها كالزيدين
وهذين واللذين
الصفحه ٥٨ : ء الأعلام
والإشارة ونحوها ، بل للمتعدد من معنى المادة ، فإن كانت المادة اسم جنس فالمتعدد
منه يعني عددين من
الصفحه ٦١ :
ذكره السيد قدسسره فحاصله : انّ فائدة تشخيص المعنى الحقيقي بالتبادر ونحوه احراز الظهور النوعي
؛ لأنّ
الصفحه ٦٦ : المحاورة ، ويمكن أن يكون مبناه نحو
تعهّدٍ وتبانٍ عرفي عام ، فإنّ التعهّد يمكن أن يكون مبنىً للدلالات
الصفحه ٦٧ : لاستعمال الهيئات والجمل ؛ ولعلّهما يرجعان إلى نحو
تجوّز في النسبة وفي هيئة ارجاع الضمير في الجملة ، فيرجع
الصفحه ٦٨ : اللفظية الجارية لتعيين المدلول الجدّي فهي أصالة الجدّ النافية
لاحتمال الهزل والتقية ونحوها ، وأصالة العموم
الصفحه ٨٢ : باعتبارها انشائية فلابدّ من قصد التسبّب إلى إيجادها أو انشائها ،
وأمّا إنشاء البيع ونحوه من الغاصب أو العالم
الصفحه ٨٦ : ذاتي وأعمق من
مسألة عدم المناسبة.
ثمّ انّ في بعض
الكلمات صور اشتراط الواضع بنحو ثالث غير النحوين
الصفحه ١٠٣ : الجملة
الانشائية الطلبية أو الندائية والجملة الانشائية الاستفهامية ونحوها من أدوات
الانشاء التي تدخل على
الصفحه ١٠٤ :
ونحوها مما لا يرجع إلى محصل ، إذ مضافاً إلى ما ذكره السيد الشهيد قدسسره من انّ هذه
المعاني أو النسب
الصفحه ١٠٥ : .
فما ذكر في كلمات
الأعلام والسيّد الشهيد قدسسره أنّها موضوعة للنسبة الارسالية أو الاستفهامية أو نحو
الصفحه ١٠٩ : المصدر بالنحو المذكور الذي وافق عليه السيد الشهيد قدسسره ، والفرق بين
الغَسل والغُسل لا يبعد أن يكون من