الصفحه ٢٦ : آخر الأبحاث النفسية التي تؤكد أن
الإيمان بالله تعالى علاج ناجح جداً ، للتخفيف من المعاناة والعقد
الصفحه ٥٦ :
انظر إلى قول الإمام عليهالسلام « ليستأدوهم ميثاق فطرته » فالأنبياء
لم يأتوا بشيءٍ جديدٍ عن الفطرة
الصفحه ٤٥ :
من خلال قوله (
وَكَذَٰلِكَ
نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ
الصفحه ١٩ :
العلوم لتثبيتها ).
٣ ـ يقول الفلكي الكبير « فاني » : ( من
الخطأ القول بأن العلم يُفضي بصاحبه إلى نكران
الصفحه ٣٦ :
واحدة هي قوله تعالى
: ( فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ
حَنِيفًا فِطْرَتَ اللهِ الَّتِي فَطَرَ
الصفحه ١١ : ... .
فهو هنا بمعنى الملك والتصرف ، بما هو
شأن الملوك في السياسة والتدبير وغيره . ومن ذلك قوله تعالى
الصفحه ٢٠ : ؟
قال تعالى ، وقوله الحقّ : ( ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ
أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ
الصفحه ٢٧ :
) (٢). وقوله : (
وَكَانَ
الإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً
) (٣).
إذن فالإنسان الذي يلتجئ في حالات الخوف
إلى
الصفحه ٣٥ : جلياً من قول الله تبارك وتعالى : ( فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللهِ
الَّتِي فَطَرَ
الصفحه ٤١ : ء المنكرين وحالهم من خلال قوله : (
وَلَئِن
سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَسَخَّرَ
الصفحه ٤٢ : قول الله عزَّ وجلَّ : (
فِطْرَتَ اللهِ الَّتِي
فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ). قال : « فطرهم جميعاً على
الصفحه ٤٦ : مِن دُونِ اللهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ
) (١) ، وكذلك محاججته لنمرود المعبّر عنها
في قوله تعالى : (
أَلَمْ
الصفحه ٤٨ : أن الخالق هو
الشمس أو القمر أو النجوم أو غيرها ، ولكن الذي ينبغي قوله : إن الإنسان لا يصل
إلى هذه
الصفحه ٥٢ : ما ذكره الدكتور دراز ،
قوله تعالى : (
أَلا للهِ
الدِّينُ الخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ
الصفحه ٥٥ : خلال قوله سبحانه : (
كَيْفَ
تَكْفُرُونَ بِاللهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ