الصفحه ٣٦ : : الملة ، وهي الدين والإسلام والتوحيد ، التي خُلق الناس عليها ولها
وبها ، ومنه قول النبي
الصفحه ٣٨ :
الأرض ويسيطر عليها ، ويسخر ثرواتها من أجل خدمته وراحته وسعادته ، بينما يبقى
الحيوان تسيّره الغريزة بلا
الصفحه ٤٢ :
التوجيه الصحيح ،
فمن الناس من يعبد الله تعالى ويعتقد بأنّه الخالق وحده ، ولا شريك له في الوجود
الصفحه ٤٨ :
ثمّ كنت ، وقد علمت
أنك لم تكوّن نفسك ، ولا كوّنك من هو مثلك » (١).
ثانياً ـ قانون الغائية
الصفحه ٥٠ : أنّ
هذا الكمّ الغفير من البشرية على مرور الأيام ، والتي قضت حياتها تعبد الأصنام
والكواكب والمظاهر
الصفحه ١٧ : ء واعز الدين
في نفسه ، فالجهل هو الذي يشده إلى العالم الغيبي ، طلباً للمعونة ، وخوفاً من
الأخطار ، فهو
الصفحه ٣٣ : الكفر بالطاغوت يكون
مقدمة للإيمان بالله تعالى ، لأنّ من الواجب أوّلاً إزالة الأسباب الّتي تؤدي إلى
الكفر
الصفحه ٤٧ :
الممكنات من دون
علّة أوجدته ، بعد أن لم يكن شيئاً مذكوراً ، وذلك ناشيء من كون الممكن ( أي الشي
الصفحه ٥٣ : يندفع الاشكال المذكور.
علة
بعثة الأنبياء
من خطبة لأمير المؤمنين علي عليهالسلام في علّة بعثة الأنبيا
الصفحه ١٢ : على المعنى اللغوي للدين ،
وبقي علينا ان نحدد المعنى الاصطلاحي من أنحاء متعددة.
المعنى
الاصطلاحي
الصفحه ١٨ :
الله إذ يقول : ( إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ
) (١).
( نشر الدكتور « ديزت
الصفحه ٢٧ : شيئاً من الأشياء قادر على أن
يخلّصك من ورطتك ؟ » قال : نعم . قال الإمام الصادق عليهالسلام
: « فذلك الشي
الصفحه ٣٠ : العذاب
الذي يلاقونه في هذه الدنيا ، وتلقّنهم أن من الواجب عليهم الصبر والتحمل ،
والرضوخ لقضاء الله وقدره
الصفحه ٣٤ : ، وقابل ( بن بلاّ ) فشرح له بن بلاّ مكانة الإسلام في هذه المنطقة
من العالم ، وكيف استطاع أن يحرّر المسلمين
الصفحه ٣٧ :
ولكي لا يختلط الامر بين الاصطلاحات
الثلاثة نوضح كل منها وبشكل مختصر :
١ ـ الطبيعة : « وهي كلمة تطلق