الصفحه ٨٢ : محمل الصحة ، وانّه لا يخالف الشرع بتصرفه بدواً ، كأي مسلم ، إلاّ أننا نحتمل فيه :
١ ـ التأويل الخاطئ
الصفحه ٨٣ : كنّا نُصحّحُ فعله الذي فعله ، بحمل عمل المسلم علىٰ الصحة ، لكن بما هو عمل شخصي له لا يمكن استنباط حكم
الصفحه ٩٦ : فَإِنَّهُ رِجْسٌ.. ) (٣).
من هنا يتبين ان الرجس يطلق ويراد به
القذارة المعنوية اذا صحَّ التعبير بكلِّ
الصفحه ١٠١ :
في هذا الموطن
بالذات بهذا العنوان ، فما بعد ذلك إلاّ العناد.
وإذا صحّ التعبير إنّ هذا وضعٌ شرعي
الصفحه ١١٠ : عليهمالسلام
بالوحي العزيز المُتّفق علىٰ روايته من الخاص والعام ، وما كان كذلك صحّ التمسك به ، والاستدلال يوضّح
الصفحه ١١٢ : إذا صحَّ التعبير ، ثمّ يؤكد هذا الاذهاب أكثر من ذلك فيقول : ويطهركم تطهيراً ، فيعطف التطهير علىٰ
الصفحه ١٢٣ :
٧
ـ حديث الثقلين :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «
إني تارك فيكم الثقلين أولهما كتاب
الصفحه ١٢٤ : الحديث اسمتها ( حديث الثقلين ) ، وقد استوفىٰ فيها مؤلفها ما وقف عليه من أسانيد الحديث في الكتب المعتمدة
الصفحه ١٢٢ :
٥ ـ حديث صححه أشدُّ نقاد الحديث من
أئمة الحديث وهو الذهبي :
روي عن رسول الله
الصفحه ١٢٥ : والصحابيات أكثر من ثلاثين رجلاً وامرأة كلهم رووا هذا الحديث الشريف عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٨ : الأجلاّء الذين ذكروا حديث السهو كما أسلفنا ، فقد قال في « التهذيب » بعد إيراده لحديث مؤدّاه : ( إنّ رسول
الصفحه ٢٩ : الحسن الحر العاملي :
( ذكر السهو في هذا الحديث وأمثاله ـ يقصد حديث السهو ـ محمول علىٰ التقية في الرواية
الصفحه ٥٤ : الحديث عن رسول الله ، ويقولون : ما بال المهاجرين والأنصار لا يحدّثون عن رسول الله بمثل حديث أبي هريرة
الصفحه ٥٥ :
مساكين الصُّفّة ، أعي
حين ينسون. وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حديث يحدّثه : « إنّه
الصفحه ١٣٠ : نستفيد من
هذا الحديث بالخصوص ، بقاء العترة ببقاء القرآن ، فما دام القرآن باقٍ فالعترة باقية ، وإلاّ