الصفحه ٣٤ : الأنوار / المجلسي
٣ : ١٩ عن الإمام علي بن موسىٰ الرضا عليهالسلام.
الصفحه ٥٠ :
الإمام عليهالسلام »
(١).
وعليه قالوا : ( إنّ كلّ مُتشرِّع يعلم
أنّه ما من فعل من أفعال الإنسان
الصفحه ٦٧ : ءً علىٰ هذا ان يظهر المصداق لهذه الآية المباركة إلاّ علىٰ ما نقول به من وجود الإمام المعصوم في كلِّ وقت
الصفحه ٧٤ : ترتفع إلاّ أنّ الظلم يبقىٰ حتىٰ وإن كان معذوراً.
وبه يظهر ان الإمام يجب ألا يكون مخطئا
أصلاً ، وإلاّ
الصفحه ٧٥ : بالرزق للذين آمنوا خاصة ، فكيف يطلب الإمامة لغيرهم ؟!! هذا أولاً.
وثانيا : لابدّ وان يكون ذلك مؤمناً في
الصفحه ٨٢ : الروايات التي يعضد بعضها بعضاً من ان خلفائه اثنا عشر خليفة وهو ما ينطبق كليا علىٰ ما تدعيه الإمامية وهو
الصفحه ٩١ : للمستنبطين ، وإما علىٰ قولنا فالفائدة مستمرة سواء بحضور الإمام أم بغيبته كما هو ظاهر.
ورابعاً :
ان قيل ان
الصفحه ٩٩ : عساكر ١٣ : ٧٦ في ترجمة الإمام الحسين عليهالسلام.
الصفحه ١٠٠ : ء الخمسة فتاريخ دمشق أيضاً روىٰ مثله في ترجمة الإمام الحسن عليهالسلام
ص٦٧ ، ويجد كذلك الباحث في مسند أم
الصفحه ١٣٤ : / ٢١ كتاب الإمامة و ٢٨ : ٣٨ / ١ كتاب الفتن والمحن.
(٤) البخاري ٥ : ٢٦
، ٧ : ٤٧. ومسلم ٧ : ١٤١. ومسند
الصفحه ١٤١ : وإقرار
المُرسَل والإمام عليهماالسلام هل هو حجّة أم لا ؟! .................. ٤٦
الصفحه ٢٩ :
وارتكاب النهي
التنزيهي منهم مما يعظم موقعه لعلو درجتهم وارتفاع شأنهم ) (١).
وقال الشيخ محمد بن
الصفحه ٥٨ :
٥ ـ وذكر أنّ شيخه محمد بن الحسن بن
الوليد يقول : أوّل درجة في الغلو نفي السهو عن النبي
الصفحه ٧٩ : (٢)
ولكنّه لحاجةٍ في نفسه أوّل أولي الأمر بأهل الاجماع بلا دليل يرتكز عليه. وقد ردّهُ الشيخ محمد حسن المظفر
الصفحه ٢٣ : :
__________________
(١) محمد بن
عبدالوهاب ، توفي سنة ٣٠٣ ه ، وينسب إلىٰ ( جبّا ) وهي منطقة تقع جنوب
ايران ، وهو أحد علما