الصفحه ١٠٢ :
الطبري في تفسيره ـ جامع
البيان ـ إلىٰ خمسة عشر طريقا ، والسيوطي في تفسيره ـ الدر المنثور ـ عند
الصفحه ١١١ : الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ) والآية فيها : إنّما وهي تفيد الحصر ، والتحقيق
والاثبات ، والمحصور هو
الصفحه ١٣٥ :
فإذا كانت في كلِّ ذلك كذلك ، فحريٌّ
بها أن تكون ممن لا يفارق الحق في شيء أبداً ، ولا يكون كذلك
الصفحه ٥٧ :
وإنّما فعل ذلك به ، رحمةً لهذه الاُمّة
، لئلاّ يعيّر الرجل المسلم اذا هو نام عن صلاته أو سها فيها
الصفحه ٩٩ :
مولىٰ النبي ،
وعبدالله بن جعفر ، وعلي ، والحسن بن علي عليهماالسلام
، في قريب من أربعين طريقاً
الصفحه ١٢٧ :
وقال : ( والتعبير في قوله : ( لَن تَرَانِي
) ب « لن »
الظاهر في تأبيد النفي ) (١).
( وقد استدلّ
الصفحه ١٣٤ : ، فأخذ بيدها ، وقبّلها ، وأجلسها في مجلسه... ) (٥).
__________________
(١) تاريخ دمشق / ابن
عساكر ١٢
الصفحه ٦١ : .
خامساً :
وقد قسَّم الشيخ ابن بابويه الناس إلىٰ قسمين :
القسم الأول : النبي والأئمة عليهمالسلام
الصفحه ١٠ : الدليل عن طريق النص ، ويستأنس بالدليل العقلي ليؤكد مطلبه ويعززه.
والذي سنعتمده في كتابنا هذا هو تقديم
الصفحه ٢٩ : الحسن الحر العاملي :
( ذكر السهو في هذا الحديث وأمثاله ـ يقصد حديث السهو ـ محمول علىٰ التقية في الرواية
الصفحه ٦٣ :
الذي يأتي في آخر
الزمان ؟!! فقال : « تنام عيني ، وقلبي يقظان »
(١).
فهذا الذي لا ينام قلبه
الصفحه ١٠٠ : (١)
(٢).
بناءاً علىٰ هاتين الروايتين
وغيرهما الواردة في هذا المقام بالذات حصر أهل البيت في هؤلاء الخمسة فعملية
الصفحه ١٠٤ :
آخر لإسقاطه.
القرينة الرابعة :
كثرة الروايات في ذلك (١).
القرينة الخامسة :
ونزيد ذلك بياناً
الصفحه ١٢٩ : (١).
وقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في بعض الروايات « ولن يفترقا » كما في سنن الترمذي (٢) ، إذا تمعنّا بهذه
الصفحه ٢٨ :
وقال العلاّمة المجلسي صاحب البحار قدسسره :
( اعتقادنا في الأنبياء والرسل والأئمة ، والملائكة