الصفحه ٢٦ : السنة ، وهذا لا يمكن لأنّ شهر رمضان يكون بعد شهرين من جمادي الثانية (١)!!
لكن هذا الإشكال
مرتفع في
الصفحه ٧ : سنة ٧٤٠ ه
فما قبلها ، لأنّ أحد مشايخه هو السيّد عميد الدين عبد المطّلب بن محمّد بن علي بن
الأعرج
الصفحه ١٧ : لأنّ الشيخ أبا العبّاس ابن فهد الحلّي ،
روى عنه مباشرة في كتابه « المهذّب البارع » داعيا له بدوام
الصفحه ٢٧ :
إشكالهم ، وأمّا
على ما في نسختنا فالتاريخ صحيح بلا كلام ، لأنّ عثمان بن عبد الباقي يكون قد حدّث
في
الصفحه ٤٤ : لأنّه أنسب.
(١٠) قوله « والدنيا
» ليس في البحار.
(١١) في البحار :
العماني.
(١٢) في البحار :
وكتب
الصفحه ٦٤ : : «
سناباد » بدل « بأسدآباد » ، وهي غلط قطعا. لأنّ سناباد بخراسان ، وأسدآباد عند
همدان. والمثبت عن كمال الدين
الصفحه ٨٥ : ، وكانت في النسخة : « كلنا لأهل الأرض الى » ، والمثبت من عندنا لأنّه
أقرب ما يصحّ به المعنى.
(٨) قوله
الصفحه ٩٥ : ، فقمنا وسرنا وإذا بحائط في وجوهنا فأخذنا في غير تلك
الجهة فإذا بحائط آخر ، وهكذا من أربع جوانبنا
الصفحه ٨٤ :
ولا السفه ولا
التهمة (١) ، ولا يسبّ بعضهم بعضا ، وإذا أذّن المؤذّن للصلاة (٢) لا يتخلّف منهم
الصفحه ٩٤ : ؟
فقال : يا شيخ لمّا اتّضح لي الحقّ تبعته ، اعلم أنّه قد جرت عادة أهل الفرس (١) أنّهم إذا سمعوا بورود
الصفحه ٥٠ : يَنْصُرُهُ ) (٩).
فقلت : من أنت؟
فقال : فلان ابن فلان ـ يعني الصاحب عليهالسلام (١٠) ـ ثمّ قال لي : وإذا
الصفحه ٦٣ :
، قال : فنشطت للنزول وللمشي ، فمشيت طويلا حتّى أعييت ونعست ، فقلت في نفسي :
أنام نومة تريحني وإذا جا
الصفحه ٢ : القيادي الريادي في ظلّ الحكم التيمي ، وما أعقبه من الحكم العدوي ، وما
ثلّثوا به من الحكم الأموي. حتّى إذا
الصفحه ٣ :
حتّى إذا خضبت
لحيته المباركة من دم رأسه الشريف ، قام زكيّ أهل البيت الحسن المجتبي عليهالسلام
الصفحه ٥ :
وعاقبة البغي
الندامة والثبر
وعلى كلّ حال ،
فإن الحقيقة لا تهتضم ، وإذا اهتضمت ثأرت لنفسها