الصفحه ٤٢ : بالعياط عليه ».
(٥) عن البحار.
(٦) في البحار :
كلامهم.
(٧) في البحار : «
لعنت الحضور الذين كانوا
الصفحه ٩٧ :
وقالوا : طب نفسا
فإنّا نجتمع معهم في الطريق إذا خرجوا ، ونصنع بهم أعظم ممّا صنعوا.
فلمّا جنّ
الصفحه ٦٠ : الخيمة ، وأخرج
بين يديه (٦) منسفا (٧) فيه زاد وضعه (٨) وقد وضع يده فيه
، وقال : يجيئني (٩) منكم عشرة عشرة
الصفحه ٥٨ : ، ( وكان دليلنا (٦) قد ضلّ عنّا وضللنا عنه ) (٧) ، فبقينا ثلاثة أيّام بلا زاد واشتدّ بنا الجوع.
فقال
الصفحه ٦٥ : علي ، فسألوا عنه ، فقيل (٢) : خرج متنزّها
وركب زورقا في دجلة يشرب ومعه المغنّون. قال : فتشاور القوم
الصفحه ٧٠ :
فقال له والدي :
إذا كان هذا الأمر هكذا (١) وقد حصلت في (٢) بغداد فأتوجّه
إلى زيارة المشهد الشريف
الصفحه ٩٦ :
فلمّا كان آخر
النهار إذا برجل من فراسنا ، ومعه ثلاث أحمرة ، قد أقبل ليحتطب فلمّا رآنا ارتاع
منّا
الصفحه ٦٦ : سمع القوم
كلام جعفر جعل بعضهم ينظر إلى بعض ، فقال لهم : احملوا هذا المال إليّ. فقالوا :
إنّا قوم
الصفحه ٦٧ :
فقال جعفر : يا
أمير المؤمنين ، هؤلاء قوم كذّابون ، [ يكذبون ] (١) على أخي ، وهذا علم الغيب.
فقال
الصفحه ٨١ : . فلمّا عرف أولئك [
القوم ] (٣) أنّ أموالهم معرّضة للنهب سألوه أن يحملهم إلى سلطانه (٤) ( الذي هو من قبله
الصفحه ٩٩ :
يريد أن يتشيّع
فافتح له الباب قبل كلّ أحد ، ولو رأيته الآن لعرفته.
فنظر القوم بعضهم
إلى بعض
الصفحه ٧٧ : ، وعدّة ضياعها ألف ومائتا ضيعة ، في كلّ ضيعة من الخلق ما لا يحصي عددهم
إلاّ الله تعالى ، وهم قوم نصارى
الصفحه ٨٠ :
وعشرين ليلة في
البرّ ، وهم قوم مسلمون مؤمنون (١).
فقلنا : ومن يقبض
زكاة ما في المركب لنشرع في
الصفحه ٩٨ : الحكاية ، وسمعت القوم
يقولون : هذا م ح م د بن الحسن القائم المنتظر ، فقام الناس وسلّموا على فاطمة
الصفحه ٥١ :
عشر ، وتسمع الواعية في داري وتجدني على المغتسل.
فقال أبو الأديان
: يا سيّدي ، إذا كان ذلك فمن؟ قال