الصفحه ١٥٥ : بين قوسين في نهاية مع بعض التوضيحات.
٤
ـ في فهرس الأعلام وما يليه من الفهارس ، وضّحنا المراد منها
الصفحه ٢٢٨ :
من
أعمال مؤسسة آل البيت ـ عليهم السلام ـ لإحياء التراث
كتب صدرت محقّقة
مستدرك
الصفحه ٣٣ : بالنبي والزهْراء وأمير المؤمنين والحَسن عليهم السلام ، ممّا وَرَدَ في الفصول الستّة من كتابنا
هذا ، عدا
الصفحه ٤٤ : وآله وسلّم ، وانتهاء بالمهديّ عليه
السلام.
لكن
ابن الخشاب جمعَ كلّ ما يرتبط بكلّ واحدٍ من أهل البيت
الصفحه ٥٠ : لكل من الرسول والزهراء والأئمّة عليهم السلام هو عبارة « أهل البَيْت ».
وقد
اُطلقتْ هذه الكلمةُ على
الصفحه ٧٠ : الله عليه وآله وثلاثيْنَ سَنَة (٩).
وَمضىٰ
في شَهْر رَمَضانَ من الأرْبعيْن ، مِنْ ضَرْبَةِ ابن
الصفحه ٧٩ : وخَمْسِيْنَ سَنَةً ، في عام مائةٍ وأربعةَ عَشَر من الهِجْرة.
وكانَ
مَوْلِدُهُ قبلَ مُضِيّ الحُسين بثلاثِ
الصفحه ٨٠ : بين القوسين ساقط من ( اس ).
(٣٦)
الى هُنا تنتهي رواية ابن الخشّاب في تاريخه ، وقد أوردَ بعد ذلك
الصفحه ٨١ : ومائَةٍ.
وكان
موْلِدُهُ سَنَةَ ثلاثٍ وثَمانِيْنَ من الهجْرةِ.
(
وكانَ مقامُهُ معَ جَدّهِ اثنَتي
الصفحه ٨٤ : الخشّاب ( ص ١٩٣ ) ، وهو غير صحيح ، لعدم موافقته للتواريخ المذكورة سابقاً ، كما ذكرنا ، ولأنّه غلطٌ من حيث
الصفحه ٨٦ : ، سَنَةَ مائتينِ وأربع عَشْرَة من الهِجْرة.
وكانَ
مقامُه معَ أبيه سِتَّ سِنينَ وخمسةَ أشْهُرٍ.
وَمضىٰ
الصفحه ٨٧ : بعضُ أَصحابِنا : يومَ الأربعاء ـ لثمان ليالٍ خَلَوْنَ من رَبيع الأوّل ، سَنَةَ مائتينِ وستِينَ.
وكان
الصفحه ٩٩ : النسخ : « فتح » بالرفع.
(٢٧)
لم أجد من ذكر قتل عبيد الله هذا في صفّين ، وإنما نُسِبَ الى الشيخ المفيد
الصفحه ١١٦ : ) : فقال.
والظاهر أنّه من كلام الإمام عليّ بن
محمّد الهادي عليه السلام ، وهكذا فهمه السيّد ابن طاوُس فيما
الصفحه ١٤٤ : مَقابِر قُرَيْش.
عليُّ بن مُوسىٰ عليه السلامُ :
قَبْرَهُ
بِطُوْس ، بِنَوْقان (٤) مدينة من بَلَدِ طُوْس