الصفحه ١٥١ : الجَلالِ
وَالإِكْرَامِ ) ، (٢)
( وَمَا هَٰذِهِ
الحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ
الصفحه ١٥٤ :
المقالات ، ص ٨٩ ، ٩٠ ؛ الشيخ المفيد الاقتصاد
، ص ٩٦ ؛ وغيرها ، فما من کتاب ذکر الأقوال
في هذه المسألة إلا
الصفحه ١٥٩ : ذلک من المميزات ، إلا أن أحدهما کان موجوداً ثم عدم ، والآخر
لم يسبق عدمه ووجوده ، ولکن هذا الفرق باطل
الصفحه ١٦٢ : النفس المجردة
تعود إلى البدن ، إلاّ أنّهم اختلفوا في جانب البدن ، أهو هذا البدن بعينه أو بمثله
؟ وهل
الصفحه ١٦٤ : الله وفضله ، إلا أنه وعده عليه
أن يثيبه ، لقوله تعالى : (
إِنَّ
اللهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ المُحْسِنِينَ
الصفحه ١٦٥ :
معاً ـ الوعد والوعيد
ـ وإلاّ قبح التکليف ، والمولى لا يفعل القبيح أصلاً وأبداً ، بل يرونه من مقتضى
الصفحه ١٦٦ : کلَّف عبده بمجموعة تکاليف تحمل من أجلها الآلام والإيذاء ، وهو يستلزم العوض
عليها ، وإلا لکان ظلم منه
الصفحه ١٦٩ : عليها ، فالمعاد الجسماني في القرآن الکريم بلغ درجة لا شک فيها إلا معاند
وجاحد لآيات ربّه ، نعم توجد إلى
الصفحه ١٧١ : ، ثم نطرح جواب الخواجة الطوسي عنها
؛ لأن مدار البحث هنا مختص به ، ثم إذا کان بالإمکان قبوله نقبله وإلاّ
الصفحه ١٧٣ : مع وحدته
النفسية الشخصية إلاّ أن بدنه غير الأول تماماً ، فلا أصلية بعد للبدن ما دام واقعاً
موضوعاً
الصفحه ١٧٩ : ، إلا ليعقلوا عن الله ، فأحسنهم
استجابة أحسنهم معرفة لله ، وأعلمهم بأمر الله ، أحسنهم عقلاً وأعقلهم
الصفحه ١٨٠ : النقيض من الدين الإسلامي ، بل يرى أنّ أصولها وقواعدها
لم تکن مؤيدة من قبل الدين الإسلامي ، وما هي إلا
الصفحه ١٨١ : والعلمية والعملية بحسب مراد
المتأخرين من هذين الاصطلاحين ، إلا هذه الفلسفة لم تکن تنتهج الأساليب الأخرى غير
الصفحه ١٨٧ :
ليس في قدرة البشر ،
ونحن لا نعرف من الأشياء إلا الخواص واللوازم والأعراض ، ولا نعرف الفصول
الصفحه ١٨٨ : المعرفة
على التحقيق التي لا يصلها إلا صاحب النظر الدقيق کالعلم بأن الأبدان هل تعود بذواتها
أو إنّما يعود