الصفحه ٩٥ : إلا مثل خروج النبات الميت من الأرض
بعد موتها ووقوف قواه عن النماء والنشوء. (٤)
المجموعة
الرابعة
الصفحه ٩٨ : تفسير التبيان
متسائلاً : ( ... ومن يقدر على ذلک ألا يقدر على الإعادة ؟ ... ). (٢)
ثانياً : الإمکان
الصفحه ٩٩ : الضرورية
التي لا تقبل بعد ذلک الشک والريب ، ولا يخالف إلا من سفه نفسه ، وجحد بالحق الصادع
، وفيما يلي ذکر
الصفحه ١٠٤ : إمکانه الذاتي ،
فهذه القصة في الواقع ما هي إلا صورة من صور المعاد الجسماني ، وقد ثبت وقوعها بالحس
الصفحه ١١٢ : إلى الإنسان حيث قال فيه :
( إنّ ما لا ينال سعادة الدنيا والآخرة إلا به ، فکيف لا يکون أشرف الأشيا
الصفحه ١١٨ : مدحاً غريباً وعجيباً ، مع أنّه لا يعکس الحقيقة إلا في حالة الصفو والخلوة
من وجود أي نوع من أنواع
الصفحه ١٢١ : ء من شانه أن يفسد بسبب ما ، ففيه قوة أن يفسد
) ، (٤) إلا أنه عندما
حاول التشکيک في إثبات الفلاسفة لخلود
الصفحه ١٢٣ : التوحيد إلا وختمت بالدعوة إلى الايمان بالمعاد واليوم الآخر ، بل لم تتعرض مسألة
من مسائل الاعتقاد بهذا
الصفحه ١٢٥ : شرعاً ، إلا أننا بحاجة
إلى إثباته عقلاً ، وهذا ما لم يحققه لنا أحد سوى ما جاء في کتابات الفيلسوف العارف
الصفحه ١٢٨ : الحق تعالى : (
وَأَن
لَّيْسَ لِلإِنسَانِ إِلاَّ مَا سَعَىٰ
* وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ
الصفحه ١٣٧ : الاستعداد ، ولا يتم سببها إلا
في ذلک الوقت ، ولا يبعد في أن يفارق الاستعداد المشروط للنفس الکاملة المفارقة
الصفحه ١٤١ : ، إلاّ إننا نجده يرجح من بين سائر هذه المناهج الثلاث المعروفة المنهج
الفلسفي ، والمنهج الفلسفي ، والمنهج
الصفحه ١٤٦ : لرأي الشيخ الرئيس ابن سينا
، وذلک ظاهر من شرحه الواسع لکتب الشيخ الرئيس ، إلاّ أنّه لم يکن دائماً
الصفحه ١٤٧ : يجعلوا هذا البحث متوقفاً على إثبات إمکان عدة مسائل معينة ، فإن ثبت عندهم
إمکانها ثبت المطلوب وإلاّ لم
الصفحه ١٥٠ : فِي الأَرْضِ وَلا أَصْغَرُ مِن ذَٰلِكَ وَلا أَكْبَرُ
إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ ) (٤)
وغيرها من