الصفحه ٢٩ : التاريخ المصري الذي
يحکي لنا طبيعة الحياة والأفکار والعقائد عند المصريين القدماء ، فلا نجد مصدراً منها
إلا
الصفحه ٣١ :
کانت الدنيا في نظرهم
فترة قصيرة بعدها حياة لها أمر غير محدود ، بل إن دنيانا ليست إلا ممر إلى ذلک
الصفحه ٣٣ : عرف أن النفس أبدية الوجود ، ولکن الشيء الذي تستقر فيه الروح ولا
تتجد فيه إلا بعد معرفة النفس هل هي
الصفحه ٤٠ : ، (٢)
وکيف کان فإن کلام موسى بن ميمون حول القيامة لم يکن واضحاً بالشکل المطلوب ، إلا أنّه
يعتقد بالقيامة
الصفحه ٤١ : وميولاتهم ورغباتهم النفسية ، وإلاّ
کيف يمکن لنا أن نقبل رسالة سماوية تنسب الزنا وارتکاب الموبقات التي
الصفحه ٥٠ : هو الطابع الرمزي الذي لا يمکن فهمه من قبل الجميع ، وإلاّ فإن حمل کلماتهم
على ظاهرها لا يتناسب مع ما
الصفحه ٥٧ :
المؤمنين ٧ : « کل وعاء يضيق بما جعل فيه ، إلا وعاء
العلم فإنه يتسع به » ، (١)
). (٢)
ثم إنّ
الصفحه ٥٨ : الأصل ، ويمکن حمل فعلهم على إرادة
التأکيد عليه ، وإلاّ فلا حاجة إليها ؛ لأن البقاء وعدم الفساد لازم
الصفحه ٦٣ : : ( صِرَاطِ اللهِ الَّذِي
لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ أَلا إِلَى اللهِ تَصِيرُ
الأُمُورُ
الصفحه ٦٨ : کله يعود إلى تلاعب الأيدي في تغيير وتبديل
النصوص الشرعية بعد رحيل أنبيائهم :
، وإلاّ فلو رجعنا إلى
الصفحه ٧٢ : الأمر إلا من خلال الوعد بالثواب والوعيد
بالعقاب ، ومسألة المعاد تفصح عن ذلک ، فهي خير باعث إلى فعل الخير
الصفحه ٧٣ : وخطورتها
، نعم نحن لا ننکر ما کتب فيها من أبحاث تفسيرية ، أو روائية ، أو أبحاث کلامية ، وفلسفية
، إلا أن
الصفحه ٧٥ :
الآخرة ، ... وغيرها
من التفاصيل التي تجري في اليوم الآخر ، فلم تترک شيئاً يتعلق به إلا بينته بشکل
الصفحه ٨٨ : الدالة على هذا
الأمر ، فالحرکة ثابتة للأشياء المادية بالحس والوجدان ، فما من لحظة إلا وللتغيير
والتبدل
الصفحه ٩٢ : الظَّالِمُونَ إِلاَّ كُفُورًا
) ، (١) وقال أيضاً : ( أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللهَ الَّذِي خَلَقَ
السَّمَاوَاتِ