الصفحه ١١٦ : ما مر بمرحلة الشک التي أصابته في مرحلة
من حياته ، خصوصاً وأنّ والده کان عاشقاً للطريقة الصوفية ، حتى
الصفحه ٢٩ : لغرض الاستفادة من ألبانها ولحومها وجلودها وأصوافها وأوبارها ، وکذلک الانتقال
عليها من مکان إلى مکان آخر
الصفحه ١٧ : والازدراء بشخصيته والطعن فيه ما دام هناک مجال للحمل الحسن ، وإن کان الواجب عليه
أن يحاول مرّات متعددة للبحث
الصفحه ٢٦ :
أدى إلى تأصلها في أعماقهم
، وأصبحت واحدة من عقائدهم التي يعتقدون بها علي مر العصور والأجيال ، وخير
الصفحه ٢٤٧ : الطعام ، وإن کان حسناً لذيذاً ، لا
يلتذ به من کان
ــــــــــــــــ
١. بناء على ما بينه
صدرالدين في
الصفحه ٢٢٤ :
باختصار اعتماداً على ما مرَّ
ــــــــــــــــ
١. مراجع :
صدرالمتألهين ، الأسفار
، ج ٩ ، ص ١٩١ ؛ الأصل
الصفحه ٢٢٩ :
عَلَيْهَا المَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ
... وَأَنَّ
السَّاعَةَ آتِيَةٌ
الصفحه ٢١٩ : الاختصار اعتماداً على ما مرّ في فصلنا الأول ، فليراجع ، وإليک بيانها :
أ) أن حقيقة کل شيء وماهيته
بصورته
الصفحه ٩٩ : في القرآن الکريم في جملة من الآيات الشريفة ، کما جاء في قوله تعالى
: ( أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلَىٰ
الصفحه ٩٧ : فعرفکم أنه على إعادة ما يلي أقدر
... ). (٤)
وأمّا في خصوص بيان نوع الشجر الذي يتخذ
منه الزناد ، فقد جا
الصفحه ٢٦٧ : تأخذ دورها في الطبيعية بتبدل الصور النوعية عليها من دون أن ينعدم
أصل وجودها ، وعندئذ ما هو الضابط في
الصفحه ٢٦٦ : فارقته ، ثم
يراد لها أن تعاد مرة أخرى ، من دون أن يفيض الجوهر المجرد مفيض الصور على المادة
المستعدة لتعلق
الصفحه ١٢٤ : هذا البدن مستعداً
مرة أخرى لقبول تأثيره وتسخيره ). (٤)
وأوضح منه هو ما جاء في کتاب إحياء علوم
الدين
الصفحه ١٦٩ : ذلک ، وهي
بدرجة عالية من الظهور والصراحة ، کالشمس في رائعة النهار ، فالکل يستدل بها ولا تحتاج
إلى دليل
الصفحه ٩٤ : من نعمة وجمال ودقة ، فکيف لا يمکنه أن يلبس
الموتى ثوب الحياة مرة أخرى ... ).
إلى إن قال : ( أما