الصفحه ٢٢٧ : للمتضادات ، وأعلاها عالم الصور العقلية والمثل الإلهية ، والنفس
الإنسانية مختصة من بين الموجودات لأن لها هذه
الصفحه ١٨٧ : المقوّمة
لکل واحد منها ، الدالة على حقيقته ، بل نعرف أنها أشياء لها خواص وأعراض ، فإننا لا
نعرف حقيقة الأول
الصفحه ٢٣٣ :
طرحه القرآن الکريم مائة بالمائة. ولکن يجب الانتباه إلى ما ذکرناه سابقاً من أن
الفلاسفة لا يريدون بالجسم
الصفحه ٥٦ :
الوضوح يخيم على القسم
الأکبر من فروعها وجزئياتها ، إذ لا طريق للعقل في إدراک الجزئيات ، ولم يبقَ
الصفحه ٢٢٨ : الخيالية والوهمية بالإضافة إلى مرتبة العقل ، وقد قال في
نتيجة ما أصله صدرالمتألهين : ) إن من تأمل وتدبر في
الصفحه ١٠٤ :
الجواب ، ثم أنه لا يتناسب مع ما لإبراهيم من مقام النبوة ، وأما مسألة وجود القرينة
على إرادة غير المعنى
الصفحه ٣٥ : البراهمة ، وکانت هذه الديانة تعتمد
على أساس تزکية النفس وتخليصها من ارتباطها بالشهوات والرغبات ، وهو مسلک
الصفحه ٦٣ :
٣. إنّ الوجود عبارة عن حقائق بسيطة متباينة
بتمام الذات ، وهو ما يصطلح عليه بالتشکيک العامي
الصفحه ٤٧ :
الحسي ، وکذا النعيم
، وکاتصافها بالدخول والخروج وإلى غير ذلک من صفات المادية ، والحمل على المجاز
الصفحه ٥٠ : هو الطابع الرمزي الذي لا يمکن فهمه من قبل الجميع ، وإلاّ فإن حمل کلماتهم
على ظاهرها لا يتناسب مع ما
الصفحه ٢٠٠ : بالحلو واشتهاءه ، ويميل بالشهوة
من المرض إلى المکروهات في الحقيقة عرض لها حينئذ من الألم لفقدانه کفاءة ما
الصفحه ٢٤ : خلاف فيه ) ، (٤)
ثم أنّه أشکل على الفلاسفة في مسألة عود الروح والنفس إلى البدن قائلاً : ( التعجب
من
الصفحه ١٣٨ : حاشية الأسفار ما هذا
لفظه : (ليس انتقال النفس بعد المفارقة عن البدن بالموت إلى البدن الحي ، وإلاّ اجتماع
الصفحه ٢٤٦ : ، تتعلق بکيفية إيجاد حل لمشکلة تعلق نفسين ببدن واحد ،
نتيجة استعداده لتعلق نفس معينة تفاض عليه من مفيض
الصفحه ١٦٧ : مع أصولية المسألة هذه ـ إذ أن المعاد من أصول الدين ـ فحمل الضرورة
على الإجماع المدرکي لا يتناسب معها