الصفحه ٣٦ : الروح تهب عليها ريح إما معطرة ، إذا کان الميت
خيّراً ، وإمّا نتنة إذا کان شريراً ، فتحمل إلى موضع يلتقي
الصفحه ٤٠ : اليهودية. (٣)
لو سلمنا بدلالة ظاهر ما وجدناه من نصوص
توراتية على الحساب والأجزاء ، فإنه لا يتناسب والبعثة
الصفحه ١١٣ : يعد ذا قيمة معرفية ؛ لأنهم لم
يستندوا فيه على مرجعية العقل ، باعتباره کمرجع وأصل ليعبروا من خلاله إلى
الصفحه ١٦٣ : يشترط
هذا أحد ، بل مآل کلامهم إلى أن بدن المعاد غير البدن الأول بحسب التشخص ، مع أنه عينه
، بناءً على ما
الصفحه ١٧٥ : إعادة الميت الأقطع أقطع ،
والأعمى أعمى ، وغير ذلک من الصور المختلفة التي قد يموت عليها الإنسان ، وهو
الصفحه ١٤٠ : من واهب الصور ؛ فإنّ المستعد
يستحق بذاته قبول الصورة ، فيؤدي إلى أن يفيض إليه نفس ، ويتعلق به النفس
الصفحه ٢٢٢ :
بمشخص زائد عنها ، وإنما تميز أفرادها کان راجعاً إلى ما لهذا الفرد من سعة وضيق
وجودي يتناسب مع حقيقته
الصفحه ٣٨ : بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِن كِتَابِ اللهِ
وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ
الصفحه ١٤٩ : الأمرين
ولو في بعض الجهات والصفات لجريان هذه القاعدة فيهما ، للزم من ذلک بعض اللوازم الباطلة
، ومنها على
الصفحه ٤٥ : ) ، (٢)
مما يعضد ذلک ، وحمل الروح هنا على ما هو مبدأ التأثير والحرکة والحياة ، سواء کان
مجرداً عن الکثافة
الصفحه ٦٥ : والمباني ، منها أن الفلسفة الإسلامية تارة تعتمد في بعض مسائلها على ما يطرحه
المعصوم : على أنه أمر
يقيني
الصفحه ٧٢ : مستور.
ثانياً
: إنّ أمة محمد ٩ هي آخر الأمم الوارثة لعلوم الأمم السابقة
، وينبغي عليها أن تصل إلى
الصفحه ١٨٦ : ؛ لإنکاره هذه الضرورة من ضروريات
الدين الإسلامي ، بينما لا يرى المتأخرون کما کان عليه المتقدمون ، بل فصلوا
الصفحه ٢٦٣ :
المسائل ، ونحن باعتبار ذکرنا لها فإنا من جملة المؤمنين بها على أساس ما قدم من
دليل عليها في محله ، لتشکل
الصفحه ١٨٨ : المقاصد العليّة
: ( القدر الذي يجب التصديق به مما جاء به النبي ما علم مجيئه به تواتراً من أحوال
المبدأ