الصفحه ١٩٩ : کتبه الأساسية :
( يجب أن يعلم أن المعاد منه ما هو مقبول (١)
من الشرع ، ولا سبيل إلى إثباته إلا من طريق
الصفحه ١٦٥ : منها اعتبارية غير محضة ، ومنها العدل والحکمة الإلهية ، مستندة
على أمر واقعي حقيقي ، وهي صفة القيوميّة
الصفحه ١٢٣ : کرس جهده في بيان المسائل النفسية الروحية أکثر من غيرها ؛ وذلک
بناءً على ما انتهجه من منهج الذوق
الصفحه ١٠١ :
استبعاد الإنکار أو ما
ينشأ منه ، والدليل على ذلک قوله على ما حکى الله عنه في آخر القصة : ( أعلم أن
الصفحه ١١٢ : ما هي عليه ، وفي تجرده عسر عظيم ... ) ، (٦)
وقد نسب خطأ بعض العقلاء أنّه راجع إلى : ( ... أن فيهم
الصفحه ٢١٠ :
وقد ذم المکتفين بالطريقة البحثية : ( إنّ
کثيراً من المنتسبين إلى العلم ينکرون العلم الغيبي اللدني
الصفحه ٢٣٥ : من جديد بالبدن ؟!.
ويمکن أن يعترض عليه بما يلي :
أولاً
: إن ما أورده على هيئة قياس وبرهان
الصفحه ١١٩ :
المنکشف على ما هو عليه من واقعية ونفس الأمر ، لا يتم إلا بطي النفس لمراتبها ،
حتى تبلغ أعلى المراتب
الصفحه ٢٨ : إلى دفن الطعام والملابس والأموال مع أمواتهم ، لعله يحتاج
ذلک إليها في ذلک العالم ، على العکس من
الصفحه ١٩٣ :
مضراً بيقينه التام بوجوب تصديق خبر الصادق الأمين ٩
بناءً على ما اخترناه من الحمل على المحمل الحسن وإن ما
الصفحه ٩٥ : استنادهم إلى صيرورتهم تراباً
غير متمايز الأجزاء ، فکان برهاناً من مسلک إثبات علمه بکل شيء ، وقدرته على کل
الصفحه ٧٣ : ذلک إلى جملة أسباب کالأمور التالية :
الأول
: الاتکال على ما جاء به الشرع المقدّس مفصلاً.
والإحساس
الصفحه ١٤١ :
: وبناءً على ما تقدم ذکره في النقطة
الأولى ، يراه البعض أنه يعد مشکلة فکرية لدارسية ، من أجل تحديد هويته
الصفحه ١٥٤ :
: ( أنه هو الدم ؛ لفوات الحياة بفواته ) ، (١)
وبعضهم ذهب إلى القول بأنه : ( عبارة عن جوهر مرکب من بخارية
الصفحه ٧٩ : ؟ وکيف ننقله ... إلى أن
قال : فهذه من العناوين والمقررات الاعتبارية للدينا ). (٣)
ويمکن أن يقال أو يعبر