الصفحه ٢٥٠ : فيه فضلاً عن إنکاره ، ومنها ما دل على أن الله يسلط الجرب على جماعة من أهل
النار فيحکون حتى يبدو عظامهم
الصفحه ٢١١ : إلى إطار فکري وفلسفي ظلّ سائداً لقرون متعددة إلى يومنا
هذا ، وفي هذا المقام من البحث تجلّت عبقرية صدر
الصفحه ١٧٢ : أولاً ، وتلک الأجزاء هي التي تعاد ، وهي باقية من أول العمر إلى آخره ).
(٢)
ويمکن أن يعترض عليه بما يلي
الصفحه ٢٥٦ :
للجاه أو الترفع
فيها والرياسة على الأقران ، فإنها إذا فارقت البدن نزعت إليها وإلى استعمال القوى
الصفحه ٨٣ : الحکمة ، وعليه
يکون مرادفاً لها ، ولعل منه قول مولانا أمير المؤمنين : « ولعدله في کلّ ما جرت عليه
صروف
الصفحه ١٣٠ : من الکمال إلى النقص غير معقولة ، والثاني ينافي الحکمة الإلهية التي
تقتضي بلوغ کل
ــــــــــــــــ
الصفحه ٩٠ : الاختلاف فيها ، وقد أقام على إثبات إمکانها مجموعة من الأدلة ، ومنها :
١. الآيات الدالة على بدأ الخلقة
الصفحه ١١٨ : الغالب عليه
إتباعه لواحد من هذه الأساليب ، حتى اتخذه منهجاً له في معرفة ما هو حق عما هو باطل
، فامتدحه
الصفحه ٢٠٤ : المحاولة کانت تمثل
مدى شجاعة صدرالمتألهين في خوض المخاطر ، وشاهد حي على مدى تبحره في العلوم الإلهية
في کشف
الصفحه ١٢٨ : المؤمن إذا خرج من قبره
، خرج منه مثال من قبره ... إلى أن قال : فيقول المثال أنا السرور الذي کنت تدخله
على
الصفحه ١٣٢ : التناسخي
بهذا القول فلماذا لا يسلم بالقدرة الإلهية على حفظ الأرواح في محل ووضعية خاصة من
دون حلولها وتعلقها
الصفحه ٩٨ : کما ذکر ذلک أرباب التفاسير ، وإنما العلة من وراء ذلک شيء آخر ،
ولعله يرجع إلى انبعاث تلک الطاقة
الصفحه ٧٦ : بقاء الروح : الذي ورد في مجموعة
من السور ومنها : سورة آل عمران الآية (١٦٩) ، وسورة البقرة الآية (١٥٤
الصفحه ٥٤ : مَّا عَمِلَتْ مِنْ
خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا
وَبَيْنَهُ
الصفحه ١٣٩ : ، فکيف جوز مثل
الشيخ أمراً لم يجوزه أحد من العقلاء ؟ وأما ما قررنا وألزمنا عليه ، فذلک حديث آخر
، وهو