الصفحه ٢٣٨ : البعض لدفعه إلى القول بوجود
أجزاء أصلية وأخرى فواضل ، والأولى لا يمکن أن تکون أجزاءً للآخرين وإن أکلت من
الصفحه ٤٢ : على العالمين.
قال السيد الخوئي : ( وليحکم الناظر عقله
، ثم ليقل ما شاء وبعد نقله لمجموعة من قبيل هذا
الصفحه ١٢٠ :
٣. في ماهية الإنسان
لا يخفى علينا أهمية هذه المسألة في باب
المعاد ، بل هي من أمهات المسائل التي
الصفحه ٢٥٥ : الکمالات التي تکون للعلماء منها معتقدة منها عقائد
وهمية فاسدة وظنون غير صحيحة أو صحيحة لكن حصولها على جهة
الصفحه ٢٥٨ : في مادته ويحرکها ويخرجها
من القوة إلى الفعل ). (٣)
أقول
: وهذا التصوير والاعتراض عليهم مبنى على
الصفحه ٢٥١ : ومشيمة البدن ، لم تصل إلى فضاء الآخرة وملکوت السماء والأرض ،
کما قال المسيح ٧
: لن يلج السماوات من لم
الصفحه ٢٣٤ :
على هيئة القياس ،
وأخرى ترد على نتيجة الاستدلال ، وثالثة على عدد مقدمات القياس المنطقي ، وإليک
الصفحه ١٩٨ :
ثم الواحد الذي لا قسمة له کيف يعقل ؟ والحد
من جهة ما هو حدّ واحد ، فکيف يعقل من جهة وحدته
الصفحه ٨٥ : : الکدح جهد النفس في العمل حتى يؤثر فيها ، وعلى هذا فهو متضمن
معنى السير ، بدليل تعديه ب ( إلى ) ففي
الصفحه ٥٢ :
وبقائها بعد حصول الموت ، مع تفاوت في بيان ما لهذه النفس من علاقة مع البدن ، فقد
ذهب الشيخ الرئيس إلى القول
الصفحه ١٥٢ :
والتي تقع مورد الخطاب
الإلهي بالأوامر والنواهي ـ التکاليف الإلهية ـ فمنهم من ذهب إلى أنها جوهر
الصفحه ٧٨ : فاقداً
لکمال ما يريد تحقيقه من وراء فعله هذا ، ولکن فعله لا يخلو عن هدف وغرض وإلاّ للزم
أن يکون عبثياً
الصفحه ١٢ :
عظماء الفضلاء من الإسلاميين
) ، (١) وقال : ( کيف
يجد الطريف إلى مثل هذا المطلوب الذي أحد عمودي
الصفحه ٦١ : واحداً ذا مراتب ومقامات من مرتبته النازلة العنصرية
التي هي شهادته المطلقة إلى مرتبة غيبة الأحدي الإلهي
الصفحه ٢٧ : طريق إلى الآخرة ، والطالب للمال بما هو مال فقط لا بما هو معين
ومساعد له على فعل الخير وقضاء حوائجه