الصفحه ٧٨ : البدء في ميلاد إنسان
جديد ، يعشق القيم والحكمة ، ويتطلع إلىٰ آفاق العلم والمعرفة ، ويمتاز بسكينة النفس
الصفحه ٢٧ : الإشارة إليها بالنقاط التالية : ـ
أولاً : العلم والمعرفة :
لما كان العلم رأس الفضائل صار أمل المؤمن
الصفحه ٧٩ :
والأرض لغايات كثيرة
أهمها معرفة الحق تعالىٰ والبرهان علىٰ وجوده الشريف من خلال ما يشعره الإنسان
الصفحه ٦ : المزيد من النور
علىٰ حقائقه الكبرىٰ ، لا لأجل توسيع آفاق المعرفة بهذا الموضوع ، أو تثقيف
العقول برصيده
الصفحه ٨٠ : العلم والمعرفة ، وذلك لأنَّ المعرفة بصيرة ، والبصيرة قوة.
ثانياً
: أثره العملي :
ويظهر هذا الأثر
الصفحه ١١ : الإيمان
عبارة عن الاعتقاد بالقلب فقط. وتبلور عنه اتجاه يحصر الإيمان في نطاق ضيق هو معرفة الله بالقلب حتىٰ
الصفحه ١٢ : ولكن بشرط حصول المعرفة في القلب (١).
ولكن التدبر في آيات القرآن الكريم يكشف
حقيقة أُخرىٰ للإيمان
الصفحه ١٣ : بالاركان.
سُئل أمير المؤمنين عليهالسلام
عن الإيمان ، فقال : « الإيمان معرفة بالقلب ، وإقرار باللسان
الصفحه ٢٥ : النار » (٤).
ومن كلِّ ما تقدم تبين أنّ الإيمان له
مراتب ودرجات متفاوتة بتفاوت العلم والمعرفة والعمل
الصفحه ٥٤ : بتوحيد الله
تعالىٰ فهذا أحد وجوه الكفر.
وأما الوجه الآخر من الجحود علىٰ معرفة
وهو أن يجحد الجاحد وهو
الصفحه ٦١ : وأركانه في
مصادرنا المعرفية ، فسنجد أنه يتمثل في ثلاثة خصال تشكّل ثالوث الكفر وهي : الاستكبار ، والحرص
الصفحه ٧٠ : ، يمكن الإشارة إلىٰ أبرزها بالنقاط الآتية :
أولاً : عدم معرفة الأئمة :
لمّا كان الأئمة عليهمالسلام هم
الصفحه ٧١ : هذه المعرفة الواجبة عليه يصبح ضالاً كالحمل الضائع الذي يسير بلا راع نحو المجهول ، عن سليم بن قيس
الصفحه ١٠٥ :
والمعرفة ................................................... ٢٧
ثانياً : العمل الصالح
الصفحه ١٠٧ :
المبحث الأول : عوامل زوال الإيمان ....................................... ٧٠
أولاً : عدم معرفة
الأئمة