الصفحه ٥ : وجدت هذه الدعوات نفسها مضطرة إلىٰ استعارة الكثير من قيم الإيمان ومبادئه السامية.. ذلك حين أثبتت لها
الصفحه ١٦ :
به إذعانُ النَّفس
للحقِّ علىٰ سبيل التصديق وذلك باجتماع ثلاثة أشياء : تحقيقٌ بالقلب ، وإقرار
الصفحه ١٩ : الضار علىٰ كفة
الباطل النافع ما هي إلاّ مظهراً من مظاهر قوة الإيمان الراسخ في أعماق النفس المؤمنة
الصفحه ٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إنَّ
لكلِّ إيمان حقيقة ، فما حقيقة إيمانك ؟ قال : عزفت نفسي عن
الدنيا ، وأسهرت ليلي وأظمأت نهاري
الصفحه ٣٢ : العقول : ٢٠٠.
٤)
المحجة البيضاء ٥ : ٩٣ كتاب رياضة النفس.
٥)
اُصول الكافي ٢ : ٩٩ / ١ كتاب الإيمان
الصفحه ٣٤ : الله إيّاه (٢).
وفي قوله تعالىٰ : (
وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ
الصفحه ٣٧ : الأعاجيب
وتمنح المؤمن الكرامة وتزوده بالبصيرة الصافية ، قد تجعله يسبر أغوار نفس غيره فيطلع علىٰ ما يدور
الصفحه ٤١ : آفاق تبعده عن ساحة الحق ، كما أنه يقاوم بلا هوادة نزعة الغضب الكامنة في نفسه حتىٰ لا تجره إلىٰ مهاوي
الصفحه ٤٢ : غضبه من الحقِّ ، وإذا قدر لم يتعاط ما ليس له » (١).
أنّ القوة الحقيقية هي القوة النفسية
التي يصنعها
الصفحه ٤٥ :
: «
للمؤمن ثلاثُ ساعات : فساعة يُناجي فيها ربَّهُ ، وساعة يَرُمُّ معاشه ، وساعة يُخلِّي بين نفسه وبين لذتها
الصفحه ٤٦ : والكفر.
٢)
تحف العقول : ٣٦٧.
٣)
أمالي الصدوق : ٢٠٤.
٤)
المصدر السابق نفسه.
٥)
تحف العقول : ٢٩٧.
الصفحه ٦٢ :
أو تتظافر معها
وكلّها ترجع إلىٰ أمراض نفسية خطيرة تبعد الإنسان عن دائرة الإيمان.
ثانياً
: علامات
الصفحه ٦٣ : حد القتال في سبيله والتضحية بالنفس والنفيس قال تعالىٰ : (
.. وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي
الصفحه ٦٤ : والكذب ، إذ لا رادع لهم عن ذلك لأنّهم فقدوا لذة الإيمان ودوره في محاسبة النفس ، وقد شخّص الإمام علي
الصفحه ٦٥ : قصّه الله تعالىٰ من كذب زليخا امرأة العزيز علىٰ يوسف عليهالسلام
عندما راودته عن نفسه وعرضت عليه