الصفحه ١١ : الله تعالىٰ عليه دليلاً عقلياً أو نقلياً في الكتاب والسُنّة المطهّرة. وأنّ الاخلال بواحد من هذه الاُمور
الصفحه ٣٤ :
: «
فمن الإيمان ما يكون ثابتا مستقرا في القلوب ، ومنه ما يكون عواري بين القلوب والصدور إلىٰ أجل معلوم
الصفحه ١٧ :
فيما يراد بالمرتبة الثانية من الإيمان
ما هو فوق التصديق من الاقرار باللسان والعمل بالاركان ، أي
الصفحه ٤٩ :
عبدالله عليهالسلام
يقول : «
المؤمن من أمِن جاره بوائقه ، قلتُ : ما بوائقه ؟ قال : ظلمه وغشمه
الصفحه ٦٧ : بالعدل وحذرهم من عاقبة الظلم ، ولكن القوم أصروا علىٰ باطلهم وقابلوه بالاستهزاء والتهكم ( قَالُوا يَا
الصفحه ٧٧ : لنوحده ونعبده ، ونخلع ما كنّا نعبد نحن وآباؤنا من دونه من الحجارة والأوثان ، وأمرنا بصدق
الصفحه ٢٧ : العلم بالأدب : « يا مؤمن إنّ هذا العلم والأدب ثمن نفسك
فاجتهد في تعلّمهما ، فما يزيد من علمك وأدبك يزيد
الصفحه ٣٣ : واليقين بما أخبرهم عنه من مكنون غيبه.
يقول الإمام الصادق عليهالسلام
: «
إنَّ الله جبل النبيين علىٰ
الصفحه ٧٣ : عبدالله عليهالسلام
: «
ما ضرب رجل القرآن بعضه ببعض إلاّ كفر » ، وسألت محمد بن
الحسن ;
عن معنىٰ هذا الحديث
الصفحه ٩٦ : : ( مَا سَلَكَكُمْ فِي
سَقَرَ * قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ * وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ
الصفحه ١٣ : والعمل في تحقق مفهوم الإيمان ، فيقول : « ليس الإيمان بالتحلي ولا بالتمني ، ولكن الإيمان ما خلص في القلوب
الصفحه ٥٨ :
بظاهر »
(١).
وبطبيعة الحال يُحمل قوله عليهالسلام
: «
.. وجاء قوم من بعدهم آمنوا بالباطن وكفروا
الصفحه ٨٧ :
قال أمير المؤمنين عليهالسلام
: «
لا شرف أعلى من الإسلام ولا عزّ أعزّ من التقوىٰ » (١).
ومن
الصفحه ٨٩ :
والكفر علىٰ المجتمع :
يعتبر الإيمان عنصراً أساسياً من عناصر
التماسك الاجتماعي فهو يدفع أفراد المجتمع
الصفحه ١٦ :
إيمانه ، ويؤثره علىٰ ميوله وأهوائه ويتجشم الصعاب من أجله لا لشيء إلاّ طاعة لأمر الله (٤).
وصفوة القول