الصفحه ٣١ : يستحق بموجبه الدَّرجات الرَّفيعة. وقد مدح تعالىٰ أولئك الذين يخرجون من دائرة ( الأنا )
الضيقة علىٰ الرغم
الصفحه ٥٤ : ظُلْمًا وَعُلُوًّا.. )
(٣) وقال الله عزَّ وجل : (
.. مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٩٨ : إجلالاً لحقه وإعظاماً لشيبته واختصاصه بالمصطفىٰ وآله صلوات الله عليهم. فدخل عمر فنظر إليه فقال : من هذا
الصفحه ٤١ : السبعة بما تحت أفلاكها علىٰ أن أعصي الله في نملة أسلبها جُلب شعيرة ما فعلته.. »
(٣).
وعليه فالمؤمن من
الصفحه ٤٧ : ويفهم ويستحي » (١).
أضف إلىٰ ذلك ليس من أخلاق المؤمن
أن يحسد الناس علىٰ ما آتاهم الله من فضله ، عن أبي
الصفحه ٥٢ : :
وقد يتمثل في تشبيه الله بخلقه وإطلاق صفات المخلوقين عليه ، يقول الإمام الرضا عليهالسلام
: «
من وصف
الصفحه ٤٥ :
ويعمل بطائفةٍ منه ويتلهف علىٰ ما فاته
من الخير كيف لم يعمل به » (١).
٥ ـ الاستغلال الأمثل للزمن
الصفحه ٣٨ : رمق السماء وسمعته يقول :
« أنت ربي إذا ظمئت من الماء
وقوتي إذا أردت الطعاما
الصفحه ٨ :
ولا أخال أحداً عاقلاً لا يعي ما
للإيمان من دور فعّال في حياة الفرد والمجتمع ، فنظرة واحدة إلىٰ ما
الصفحه ٥٩ : قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَل لَّعَنَهُمُ اللهُ بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلًا مَّا يُؤْمِنُونَ )
(٢).
وهناك فريق من
الصفحه ٢٢ : تكفي ـ بطبيعة الحال ـ النظرة
الواعية في تحقق الإيمان الكامل بل لا بدَّ من موقف معاكس ومخالف لما عليه
الصفحه ٤٦ : قال : «سمعتُ سيد الساجدين علي بن الحسين عليهماالسلام
يقول لشيعته : «
عليكم بأداء الأمانة ، فو الذي
الصفحه ٥٥ :
والوجه الرابع من الكفر ترك ما أمر الله عزَّ
وجلَّ به وهو قول الله عزَّ وجلَّ : (
وَإِذْ أَخَذْنَا
الصفحه ٤٣ :
ليِّن العريكة ! نفسه أصلب من الصلد وهو أذل من
العبد » (١).
وعن أبي عبدالله عليهالسلام
قال : «
ما
الصفحه ٩٠ : ما أحببت فقد كنت تحب أن تسرَّ أولياءه في دار الدّنيا ، فيُعطىٰ ما تمنىٰ ويزيده الله من عنده مالم يخطر