الصفحه ٥٣ : عليهالسلام
فهو كاذب ليس بمؤمن » (٣). وقد تقدم ما يدل عليه في حب أهل البيت عليهمالسلام
أيضاً.
المبحث الثاني
الصفحه ٣٠ : عليهالسلام
قال : «
إنَّ محمد بن المنكدر كان يقول : ما كنت أرىٰ أنّ مثل علي بن الحسين عليهالسلام
يدع خلفاً
الصفحه ٤٤ : حتىٰ انتزع ردائه من رقبته ثم مضىٰ لم يلتفت إليه علي عليهالسلام
فاتبعوه وأخذوا الرداء منه فجاؤا به
الصفحه ٩٣ : عليهالسلام : ما حق المؤمن
علىٰ المؤمن ؟ قال عليهالسلام
: «
إنَّ من حقّ المؤمن علىٰ المؤمن المودَّة له في
الصفحه ٦٥ : قصّه الله تعالىٰ من كذب زليخا امرأة العزيز علىٰ يوسف عليهالسلام
عندما راودته عن نفسه وعرضت عليه
الصفحه ٢٤ : :
إذا كان الإيمان هو العلم بالشيء مع
الالتزام به بحيث تترتب عليه آثاره العملية ، وكان كل من العلم
الصفحه ٩ : ـ في دعم فطرة الإنسان الاولىٰ وتقويتها وصيانتها والحفاظ عليها من مغبة الانزلاق في مسالك الحياة المادية
الصفحه ٨٤ : بث الإيمان بالله في نفوس هؤلاء المرضىٰ ) (١).
والملاحظ أنّ أهم ما يعتمد عليه العلاج
النفسي هو
الصفحه ٨٦ :
ما لا يعنيني ، وغض
بصري ، وكف لساني ، وعفة طعمتي ، فمن نقص عن هذا فهو دوني ، ومن زاد عليه فهو فوقي
الصفحه ٩٥ : جاء عنه أيضاً : «
من قضىٰ لأخيه المؤمن حاجة قضىٰ الله له يوم القيامة مائة ألف حاجة »
(٢).
وعنه
الصفحه ٦٨ : عليه بأمواله وكثرة أعوانه. وما سرده الله من تحاورهما يصوّر للإنسان بأجلىٰ بيان كيف ينفخ الشيطان في
الصفحه ٥٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
حق في عصره ثم أنكروها إستكباراً وعناداً : (
فَلَمَّا جَاءَهُم مَّا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ
الصفحه ٣٦ : فليتمسك بولاية أخي وحبيبي علي بن أبي طالب فإنّه لا يهلك من أحبه وتولاّه ولا ينجو من أبغضه وعاداه
الصفحه ٥٧ : عليه أظهروه » (٢). فهذا نموذج من الناس يعيش حالة الفصام بين الظاهر والباطن ، فيظهر الإيمان ويبطن الكفر
الصفحه ٣٥ :
عوجٍ ولا تزيلُك عن منهج »
(١).
وتجدر الإشارة إلىٰ أنّ للإيمان
أربعة أركان يستقر عليها ، فمن