الصفحه ٢٢ : حوله ، فحينما يرىٰ الناس منهمكين في إعمار دنياهم وتخريب دينهم ، فيؤثرون الفاني علىٰ الباقي ، يدرك
الصفحه ٦ : فِي الْأَرْضِ وَلَا
فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ).
هذه
هي صورة الإيمان وحقيقته ، وهذه هي
الصفحه ٣٥ : في مهاوي الضلال منها : التقوىٰ والحب في الله والبغض في الله ، وتولي أولياء الله ، والتبري من أعدائه
الصفحه ٤١ :
أنّه قال : «
ينبغي للمؤمن أن يكون فيه ثمان خصال : وقورٌ عند الهزائز ، صبور عند البلاء ، شكور عند الرخا
الصفحه ٦١ : وأركانه في
مصادرنا المعرفية ، فسنجد أنه يتمثل في ثلاثة خصال تشكّل ثالوث الكفر وهي : الاستكبار ، والحرص
الصفحه ٩٣ : مؤمناً قرضاً ينتظر به ميسوره كان ماله في زكاة وكان هو في صلاة من الملائكة حتىٰ يؤديه إليه »
(٢).
وقد
الصفحه ٢٠ :
كفر ، يا معاشر
الأنصار أدبوا أولادكم علىٰ حب علي فمن أبىٰ فانظروا في شأن أُمه » (١).
وأورد
الصفحه ٤٠ :
فالإنسان إذا كان شغله الشاغل التفكر في
خلق الله وآلائه فمن الطبيعي والحال هذه أن يترجم هذا الفكر
الصفحه ٨١ : نجد التوجهات الأخلاقية تحتل حيزاً كبيراً من التعاليم الدينية.
لذلك نجد أنّ الافراد الذين يعيشون في
الصفحه ١٢ : ولكن بشرط حصول المعرفة في القلب (١).
ولكن التدبر في آيات القرآن الكريم يكشف
حقيقة أُخرىٰ للإيمان
الصفحه ١٤ :
بالطاعة المطلقة لله
وتنفيذ ما أمر والنهي عما زجر كل ذلك في دائرة الوعي والسلوك والعمل.
هذا
الصفحه ٢٣ :
الله »
(١).
سادساً : السلوك العبادي السوي :
قد تبرز حقيقة الإيمان في سلوك عبادي سويّ ، من خلال
الصفحه ٢٨ : وأهميته في حقل الإيمان بالله وكتبه وملائكته ورسله ، ومن الآيات الصريحة جداً بهذا المجال قوله تعالىٰ
الصفحه ٤٥ :
: «
للمؤمن ثلاثُ ساعات : فساعة يُناجي فيها ربَّهُ ، وساعة يَرُمُّ معاشه ، وساعة يُخلِّي بين نفسه وبين لذتها
الصفحه ٧٩ : والتي لا زالت منبعاً ثرّاً لعلماء الاقتصاد والسياسة والاجتماع والتاريخ والفلسفة والكلام زيادة علىٰ ما في