الصفحه ٧٩ : الله تعالىٰ ، يقول الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «
إذا أُتي عليَّ يوم لا أزداد فيه علماً
الصفحه ١٩ : منه في الله ، ويبغض أقرب الخلق منه في الله »
(٢).
ثالثاً : التمسك المطلق بالحق :
يقول أمير المؤمنين
الصفحه ١٥ :
: «
الإيمان والعمل شريكان في قرن ، لا يقبل الله تعالىٰ أحدهما إلاّ بصاحبه »
(٢).
ثم إنّ هذه النظرة الشمولية
الصفحه ٩٧ :
أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللهِ أَتْقَاكُمْ.. )
(٣).
وهكذا نجد أنّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد ركّز في عمله
الصفحه ٨٦ : مكرّم ، لم يدع للذل إليه
سبيلاً ، فقد ورد عن الإمام الصادق عليهالسلام
: «
إنَّ الله فوّض إلىٰ المؤمن
الصفحه ٧٧ :
الفصل
الرابع
أثر
الإيمان والكفر علىٰ الفرد والمجتمع
إنَّ الإيمان بالله تعالىٰ هو
منبع
الصفحه ٣٨ : يكون كلاً علىٰ الناس في طريقهم
، والله لأمضينَّ إليه ولأوبخنه ، فدنوت منه ، فلما رآني مقبلاً قال : «
يا
الصفحه ٦٧ : بقدرتهم
وقوتهم مع المكابرة عن قبول الحق ، سادرين في غيهم ، لاهين في غفلتهم ، متناسين أو ناسين سخط الله
الصفحه ٩٩ : في أسفل السلّم الاجتماعي قبل الإسلام أصبحوا ـ علىٰ حين غرة ـ بعد الإسلام في مواقع اجتماعية عالية
الصفحه ١٠٢ : وصيته لأبي ذر : «
يا أبا ذرّ إنَّ الله يصلح بصلاح العبد ولده وولد ولده ويحفظه في دويرته والدور حوله ما
الصفحه ٥٨ : إيمان من كفر ظاهرا تقيةً من الكفار ، يقول تعالىٰ : (
مَن كَفَرَ بِاللهِ مِن بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا
الصفحه ٨٢ : ـ أي التأثير دون إقناع منطقي ـ تقوم بدور كبير في تكوين الاتّجاهات. فالأفعال أعلىٰ صوتاً من الأقوال
الصفحه ١٠٥ : : الحب في الله
والبغض في الله ....................................... ١٨
ثالثاً : التمسك
المطلق بالحق
الصفحه ٨٩ : بالنقاط الآتية :
أولاً
: الاخاء والاحترام والنصيحة :
يمثل الإيمان نقطة إنطلاق كبرىٰ
في العلاقات
الصفحه ٥ : من قبل الدعوات المادية وهي في ذروة تصاعدها وفي طور التأسيس لكياناتها المستقلّة ، لم يعد كذلك بعد أن