الصفحه ٣١ : في الإيثار ، وقد ثمنت السماء الموقف التضحوي الفريد الذي قام به عندما بات علىٰ فراش رسول الله
الصفحه ٣٦ :
والتبري من أعداء الله »
(١).
وأهل بيت العصمة عليهمالسلام
من العرىٰ الوثيقة التي تعصم من تمسك
الصفحه ٩٠ : ما أحببت فقد كنت تحب أن تسرَّ أولياءه في دار الدّنيا ، فيُعطىٰ ما تمنىٰ ويزيده الله من عنده مالم يخطر
الصفحه ١٠١ : التوجه المخلص لله تعالىٰ تنعكس آثاره النافعة علىٰ الطبيعة التي يعيش فيها الإنسان فتجود ـ بإذن الله تعالىٰ
الصفحه ٤٢ :
ورد عن أبي حمزة قال
: سمعت فاطمة بنت الحسين عليهالسلام
تقول : قال رسول الله
الصفحه ٨٤ : بث الإيمان بالله في نفوس هؤلاء المرضىٰ ) (١).
والملاحظ أنّ أهم ما يعتمد عليه العلاج
النفسي هو
الصفحه ١٠٠ : فهو ملعون ، ومن لم يتفقد النقصان من نفسه فهو في نقصان ، ومن كان في نقصان فالموت خيرٌ له »
(٢). وعن علي
الصفحه ٤٠ :
فالإنسان إذا كان شغله الشاغل التفكر في
خلق الله وآلائه فمن الطبيعي والحال هذه أن يترجم هذا الفكر
الصفحه ٦٦ : ، كان تحوله من داعٍ إلىٰ الله إلىٰ نجّار سبباً في تعجب الكفّار فجعلوا من هذا الأمر
مادةً للسخرية
الصفحه ٤٤ : بعيد السخط ، يرضيه عن الله اليسير ، ولا يسخطه الكثير ولا يبلغ بنّيته إرادته في الخير ، ينوي كثيراً في
الصفحه ٧٨ : .. » (١).
وبذلك كشف له عن التحوّل الحضاري الذي
أحدثه الإسلام في فترة وجيزة. لما له من تأثير كبير علىٰ حياة الفرد
الصفحه ٨٣ : » (٢).
فالإيمان يبعث نحو التسليم بقضاء الله وقدره
وبذلك يبعد عن النفس شبح الخوف وهاجس القلق ، وهو عنصر هام في
الصفحه ٥٩ : منحها الله تعالىٰ له ، ويتمسك بقوة بمتبنياته العقيدية الباطلة كما هو حال الإنسان الجاهلي الذي تمسك
الصفحه ٩٨ :
دخل سلمان الفارسي ـ
ذات يوم ـ مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فعظّموه وقدّموه وصدّروه
الصفحه ٨١ : قال : دخلنا علىٰ أبي عبدالله عليهالسلام
وهو يعمل في حائط له فقلنا : جعلنا الله فداك ، دعنا نعمل لك