الصفحه ١٠٦ :
أخلاقية ..................................................... ٤٥
رابعاً : علائم
اجتماعية
الصفحه ١٠٧ : ..................................................... ٥٩
ثانياً : الخروج
علىٰ قواعد الأخلاق ...................................... ٦٠
المبحث الرابع
الصفحه ٣٢ : » (٥).
وقال أمير المؤمنين عليهالسلام
موصياً : «
روضوا أنفسكم علىٰ الأخلاق الحسنة فإنَّ العبد المؤمن يبلغ بحسن
الصفحه ٣٠ :
مقامهم الاجتماعي ، يجهدون أنفسهم في
العمل ، فعلىٰ سبيل الاستشهاد أنّ الإمام عليّاً عليهالسلام
قد
الصفحه ٨ :
ولا أخال أحداً عاقلاً لا يعي ما
للإيمان من دور فعّال في حياة الفرد والمجتمع ، فنظرة واحدة إلىٰ ما
الصفحه ٦ : فِي الْأَرْضِ وَلَا
فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ).
هذه
هي صورة الإيمان وحقيقته ، وهذه هي
الصفحه ٣٥ : في مهاوي الضلال منها : التقوىٰ والحب في الله والبغض في الله ، وتولي أولياء الله ، والتبري من أعدائه
الصفحه ٣٩ : شراباً ، ثم لم أره حتىٰ دخلنا مكة فرأيته ليلة في جنب قبة الشراب في نصف الليل يصلي بخشوع وأنين وبكاء ، فلم
الصفحه ٤١ :
أنّه قال : «
ينبغي للمؤمن أن يكون فيه ثمان خصال : وقورٌ عند الهزائز ، صبور عند البلاء ، شكور عند الرخا
الصفحه ٦١ : وأركانه في
مصادرنا المعرفية ، فسنجد أنه يتمثل في ثلاثة خصال تشكّل ثالوث الكفر وهي : الاستكبار ، والحرص
الصفحه ٧١ : » (١). وقال الإمام الباقر عليهالسلام
في بيان قوله تعالىٰ : ( كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ
الصفحه ٨٨ :
٢ ـ الصمود والشجاعة :
الإيمان يمدّ المؤمن بشحنات عالية من الصمود والشجاعة في مواطن الجهاد في سبيل
الصفحه ٩٣ : مؤمناً قرضاً ينتظر به ميسوره كان ماله في زكاة وكان هو في صلاة من الملائكة حتىٰ يؤديه إليه »
(٢).
وقد
الصفحه ٥ : من قبل الدعوات المادية وهي في ذروة تصاعدها وفي طور التأسيس لكياناتها المستقلّة ، لم يعد كذلك بعد أن
الصفحه ٢٠ :
كفر ، يا معاشر
الأنصار أدبوا أولادكم علىٰ حب علي فمن أبىٰ فانظروا في شأن أُمه » (١).
وأورد