الصفحه ٨٤ : : أُغمي علىٰ رجل من جهينة في بدء الإسلام ، كان اسمه المفضّل ، فبينا نحن كذلك عنده وقد حفر له ، إذ مرَّ بهم
الصفحه ٧٠ :
منها كثيرا ، ومن جملتها : « والله والله ، لا ترون الذي تنتظرون حتىٰ لا تدعُون الله إلاّ
إشارة بأيديكم
الصفحه ٣٨ : أو السُنّة المطهّرة الناطِقَينِ بوحدة يوم المعاد.
ثانياً : قوله تعالىٰ : (
وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ
الصفحه ٧٥ : الحسين بن أبي العلاء وزياد بن أبي الحلال ، عن أبي عبدالله الصادق عليهالسلام ، أنّه قال : رحم الله جابر
الصفحه ٣١ :
ولا تجلس حتىٰ ترينيها. قال عمار : قد
أريتكها ، إن كنت تعقل » (١).
وروي أيضاً عن الإمام
الصفحه ٧٣ : الحسن ، ثم لم يزل حتىٰ بلغ جعفراً (٣).
وكأنهم لم يسمعوا قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «
أنا
الصفحه ٢١ :
لقد اختلفت الروايات والتفاسير في تحديد
هذا الذي مرَّ علىٰ قرية ، لكنها متّفقة علىٰ أنّه مات
الصفحه ٩٥ : ، ولقد تعرضت عقائد أهل بيت النبوة الحقة لشبهات المعاندين علىٰ طول مسيرة التاريخ ، وواقع الأحداث ملي
الصفحه ٨٠ :
: « وما ذاك ؟
قال : يزعم أنك حدّثته أنّك سمعت رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : إنّا قد رأينا أو
الصفحه ٨٩ :
فقال الشيخ المسؤول : القول بالرجعة
إنّما قبلته من طريق التوقيف ، وليس للنظر فيه مجال ، وأنا لا
الصفحه ٤٣ : قرية أهلك الله أهلها بالعذاب لا يرجعون في الرجعة ، وأمّا في القيامة فيرجعون ، ومن محض الإيمان محضاً
الصفحه ٣٦ : دفعا للابهام ، كما في قوله تعالىٰ : (
وَيَوْمَ يُحْشَرُ أَعْدَاءُ اللهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ
الصفحه ٩٢ : الاستحقاق ، وأنّه من الله تعالىٰ ، لكنّه كما تكون الدول ، وكما حلّ بالأنبياء.
ولأصحاب هذا الجواب أن يقولوا
الصفحه ١٩ : لأصابنا كما أصابهم.
فأجمعوا علىٰ أن يخرجوا جميعا من
ديارهم إذا كان وقت الطاعون ، فخرجوا بأجمعهم ، فنزلوا
الصفحه ٧٦ :
، لأنّه مات في حياة الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
كما تقدم ، وقد كان خلال ذلك متوفّراً علىٰ خدمتهم والأخذ