الصفحه ٧١ : الرازي : قال
لي أبو معاوية : كان سفيان وشعبة ينهياني عن جابر الجعفي ، وكنت أدخل عليه فأقول : من كان عندك
الصفحه ٣٣ : حشر فوج من كلِّ أُمّة من أُمم البشرية ممّن كان يكذّب بآيات الله ، و (
مِن )
في قوله تعالىٰ (
مِن كُلِّ
الصفحه ٩٠ : لَهَبٍ )
(٣)
فقطع عليه بالنار ، وأمن من انتقاله إلىٰ
ما يوجب له الثواب ، وإذا كان الأمر علىٰ ما وصفناه
الصفحه ٥٢ : عند أكثر علماء الإمامية أو الجميع ، حتىٰ لقد صنفت الإمامية كتباً كثيرة في إثبات الرجعة ، كما صنفوا في
الصفحه ٨٣ : فمات ، فأتاني آتٍ وأنا أُسبّح بعد الغروب فقال لي : إنَّ زيداً تكلّم بعد وفاته.
ورويتم عن إسماعيل بن
الصفحه ٦٢ :
٢ ـ مقاتلة أعداء الله ورسوله وأهل بيته
عليهمالسلام
، فقد روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
الصفحه ٦١ : :
١ ـ القتال علىٰ الدين ، فقد روي
عن الإمام الباقر عليهالسلام
أنّه قال : « كنت مريضا بمنىٰ وأبي عليهالسلام
الصفحه ٦٧ : يقبّلها ، وقال : يا سيدي ، إن لم يحيي الله هذه متُّ أنا أيضاً ، ولم تبق لي عقيدة في أحد !
فكشف سيدي
الصفحه ٦ :
والحاضر
والمستقبل ، والرجعة نموذج رائع لتطبيق العدالة الإلهية ، ذلك لأنّها تعني أنّ الله تعالىٰ
الصفحه ٨٥ : : شأني أنّ الله بعث لي حماري.
قال محمد بن عبيد : قال إسماعيل بن أبي
خالد : قال الشعبي : فأنا رأيت حماره
الصفحه ٢٦ : (
وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ
الصَّالِحُونَ
الصفحه ٨٨ : : إذا كان من قولك إنّ الله يردَّ الأموات إلىٰ دار الدنيا قبل الآخرة عند قيام القائم ليشفي المؤمنين كما
الصفحه ٨٦ : قدسسره عن الحارث بن
عبيدالله الربعي ، أنه قال : كنت جالساً في مجلس المنصور ، وهو بالجسر الأكبر ، وسِوار
الصفحه ٨ :
يا رسول الله ، أي
العمرين أطول ؟ قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الآخر
بالضعف » (١).
وقال
الصفحه ١٨ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: يكون في هذه الاُمّة كل ما كان في الاُمم السالفة حذو النعل بالنعل والقذّة