الصفحه ١٤٢ : وتجفف الأشياء الندية
وبالجملة إنها تحيي كل ما في الأرض ... فلو لا الريح لذوى النبات ولمات الحيوان
وحمت
الصفحه ١٥٠ : ذلك بينهم من التشاجر والتظالم حتى يستأثر بالماء ذو العز والقوة ويحرمه
الضعفاء ثم إنه حين قدر أن ينحدر
الصفحه ٧٠ : الأذى أليس من حسن
التقدير في بناء الدار أن يكون الخلاء في أستر موضع منها فكذا جعل الله سبحانه
المنفذ
الصفحه ١٢٦ :
قال المفضل وحان
وقت الزوال ، فقام مولاي عليهالسلام إلى الصلاة وقال : بكر إلي غدا إن شاء الله
الصفحه ١٣٩ : الزيادة والنقصان
ولو كان دخول أحدهما على الآخر مفاجأة لأضر ذلك بالأبدان وأسقمها كما أن أحدكم لو
خرج من
الصفحه ١٤٩ : ولو أن ملكا من الملوك قسم في أهل مملكته قناطيرا ( قناطير ) (١) من ذهب وفضة ألم
يكن سيعظم عندهم ويذهب
الصفحه ٤٣ : غدا
__________________
(١) العطف التشريكي
هنا يكشف عن رأي الإمام الصّادق في النبات وان له روحا
الصفحه ٥١ : هذا كله لرقة بدنه ورطوبته حين
يولد ثم كان لا يوجد له من الحلاوة والوقع من القلوب ما يوجد للطفل فصار
الصفحه ١٢٨ :
منه في الخلقة
حِكْمَةٌ
بالِغَةٌ (١) ليعتبر بها المعتبرون ويفكر فيها الملحدون ، قاتَلَهُمُ اللهُ
الصفحه ١٣١ :
موضع من المواضع إلا أخذ بقسطه من المنفعة منها والإرب التي قدرت له ولو تخلفت
مقدار عام أو بعض عام كيف
الصفحه ١٦٦ : بَشِيراً وَنَذِيراً
وَداعِياً
إِلَى اللهِ بِإِذْنِهِ ، وَسِراجاً مُنِيراً
، لِيَهْلِكَ
مَنْ هَلَكَ عَنْ
الصفحه ٩٠ :
أما ترى الإنسان
إذا عرض له وجع خضع واستكان ورغب إلى ربه في العافية وبسط يده بالصدقة ولو كان لا
الصفحه ١٠٨ :
مهاة وهي البقرة الوحشية.
(٢) الوعول جمع وعل
وهو تيس الجبل له قرنان قويان منحنيان كسيفين أحدبين
الصفحه ٦٧ :
وتعمل ما هو ألطف
من عمل المعدة إلا الله القادر أترى الإهمال يأتي بشيء من ذلك كلا بل هو تدبير
مدبر
الصفحه ٩٣ :
قال سيدنا محمد صلوات
الله عليه وعلى آله : « إنما هي أعمالكم ترد إليكم »
ثم أطرق الإمام
هنيئة