الصفحه ٧١ : قص
الشعر وتقليم الأظفار مما يوجد له ألم وقع من ذلك بين مكروهين إما أن يدع كل واحد
منهما حتى يطول
الصفحه ٨٥ :
كانت فضلا لا معنى له فصارت تصدق أحيانا فينتفع بها الناس في مصلحة يهتدي لها أو
مضرة يتحذر منها وتكذب
الصفحه ١٠٤ : وعنقها
عنق جمل وأظلافها أظلاف بقرة وجلدها جلد نمر.
وزعم ناس من
الجهال بالله عز وجل أن نتاجها من فحول
الصفحه ١٢٢ :
حتى ماتت أفرأيت
لو لم أخبرك بذلك كان يخطر ببالك أو ببال غيرك أنه يكون من حسكة مثل هذه المنفعة
أو
الصفحه ١٢٤ :
وجعلت له مكان
القوائم أجنحة شداد يضرب بها في جانبيه كما يضرب الملاح بالمجاذيف من جانبي
السفينة
الصفحه ١٦٤ :
يتداوى من جراحة إن أصابته ببعض العقاقير فيبرأ وبعض الطير يحتقن من الحصر يصيبه
بماء البحر فيسلم وأشباه هذا
الصفحه ٣٤ :
الفنان ، ان اخرج
من الحق باطلا ، ومن الباطل حقا. لكنه مع هذا يعجز ان يحمل القارئ على الايمان بما
الصفحه ٧٣ :
ثم إن هذه تعد مما
يحمل الإنسان من مؤونة هذا البدن وتكاليفه لما له في ذلك من المصلحة فإن اهتمامه
الصفحه ٧٩ : (٢) ولم يوف بالعدات ولم تقض الحوائج ولم يتحر الجميل ولم
يتنكب (٣) القبيح في شيء من الأشياء حتى إن كثيرا من
الصفحه ٨٤ :
المساوئ فإنما ذلك من مرحه ومن قساوة قلبه لا من خطإ في التدبير كما أن الطبيب قد
يصف للمريض ما ينتفع به فإن
الصفحه ٨٩ : التي فيها دقة ولطافة. والمراد ان الله تعالي
جعل اجسام الإنسان بحيث تثقل عن الحركة والمشى قبل سائر
الصفحه ٩٤ : يُنْصَرُونَ إِلاَّ مَنْ رَحِمَ اللهُ ).
قال المفضل :
فبكيت لما سمعت منه فقال لا تبك تخلصت إذ قبلت ونجوت إذ
الصفحه ١٠٥ : خلق عجيب من
خلق الله للدلالة على قدرته التي لا يعجزها شيء وليعلم أنه خالق أصناف الحيوان
كلها يجمع بين
الصفحه ١١٥ :
أن يستقر في
حوصلته ويغذو به فراخه ولأي معنى يحتمل هذه المشقة وليس بذي روية ولا تفكر ولا
يأمل في
الصفحه ١٣٠ :
( معرفة الأزمنة والفصول
الأربعة عن طريق حركة الشمس )
فكر الآن في تنقل
الشمس في البروج الاثني