الصفحه ١٠٤ :
( حياء الأنثى من الفيلة
)
انظر الآن كيف جعل
حياء الأنثى من الفيلة في أسفل بطنها فإذا هاجت للضراب
الصفحه ٩٩ :
( قوائم الحيوان وكيفية
حركتها )
انظر إلى قوائم
الحيوان كيف تأتي أزواجا لتتهيأ للمشي ولو كانت
الصفحه ٨٩ : حد يعرف.
( ما يعتري أجسام الإنس
من ثقل الحركة والمشي لو لم يصبها ألم )
لم صارت أجسام
الإنس خاصة
الصفحه ١٢٢ : الناس.
__________________
(١) أي ليس له عقل
يتصرف في سائر الأشياء على نحو تصرفه في ذلك الأمر المخصوص
الصفحه ٧٢ : عليهما لذة الجماع؟
.. فانظر كيف تنكب (١) الشعر عن هذه المواضع لما في ذلك من المصلحة ثم ليس هذا في
الإنسان
الصفحه ٩٧ :
ذوات أظلاف كانت قد منعت ما تحتاج إليه أعني السلاح الذي تصيد به وتتعيش أفلا ترى
كيف أعطي كل واحد من
الصفحه ٥٢ : وأفظع وأقبح وأبشع لو خرج
المولود من بطن أمه وهو يعقل أن يرى (٢) منها ما لا يحل له ولا يحسن به أن يراه
الصفحه ٩١ :
وتعالى الرجل قيما
ورقيبا على المرأة وجعل المرأة عرسا وخولا (١) للرجل أعطى الرجل اللحية لما له من
الصفحه ١٠٨ : الذي مثل لهم كيف جعل طبعا وإذكارا (٦) في البهائم
وغيرها ليسلم
__________________
(١) المها : جمع
الصفحه ١٦٣ :
يطفو على الماء
فكل الناس يعرف هذا منه وليس كلهم يعرف جلالة الأمر فيه فلو لا هذه الخلة كيف كانت
هذه
الصفحه ١٧٣ :
( الطعن على التدبير من
جهة أخرى والجواب عليه )
ولعل طاعنا يطعن
على التدبير من جهة أخرى فيقول كيف
الصفحه ١١٥ : لا يعرفها ولا يفكر فيها وهي دوام النسل
وبقاؤه لطفا من الله تعالى ذكره.
( الدجاجة وتهيجها لحضن
البيض
الصفحه ١٦٤ : القائلون وهب الإنسان فطن لهذه
الأشياء بذهنه ولطيف رويته وتجاربه فالبهائم كيف فطنت لها حتى صار بعض السباع
الصفحه ١١٢ : كيلا يفيض السيل فيغرقها وكل هذا منه بلا عقل ولا
روية بل خلقة خلق عليها لمصلحة من الله جل وعز.
انظر
الصفحه ١٢٤ :
وجعلت له مكان
القوائم أجنحة شداد يضرب بها في جانبيه كما يضرب الملاح بالمجاذيف من جانبي
السفينة