الصفحه ١٨٠ :
علم الإنسان بأنه
موجود يوجب له أن يعلم ما هو وكيف هو كما أن علمه بوجود النفس لا يوجب أن يعلم ما
هي
الصفحه ٥٣ : البكاء أصلح
له وأجمل عاقبة فهكذا يجوز أن يكون في كثير من الأشياء منافع لا يعرفها القائلون
بالإهمال ولو
الصفحه ١٦٧ : ذلك القول في الرد عليهم قاتَلَهُمُ
اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ.
( الآفات ونظر الجهال
إليها والجواب على
الصفحه ١٧٢ : الدنيا كما قد يمل الحياة من طال عمره
حتى يتمنى الموت والراحة من الدنيا .. فإن قالوا : إنه كان ينبغي أنه
الصفحه ١٠٦ :
كثيرا مما يرى
الإنسان يفعله حتى إنه يقرب من خلق الإنسان وشمائله في التدبير في خلقته على ما هي
عليه
الصفحه ٥٦ :
__________________
ـ تلك الأسباب في
ذلك. وبعبارة أخرى ان سنة الله وعادته قد جرت لحكم كثيرة ، فتكون الأشياء بحسب
بادي النظر
الصفحه ٦٠ :
عليها ولا عدوا إن أهوى إليه بسيف ولا يكون له سبيل إلى أن يعمل شيئا من هذه
الصناعات مثل الكتابة والتجارة
الصفحه ٦١ : ولم يكن للإنسان صلاح في أن يكون له
__________________
(١) الخلال : جمع
خلة وهي الخصلة.
(٢) يوافي
الصفحه ١٧١ :
منها وجملة القول أن الخالق تعالى ذكره بحكمته وقدرته قد يصرف هذه الأمور كلها إلى
الخير والمنفعة فكما أنه
الصفحه ٨١ :
وَمَنْ
كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ.
(١)
( إعطاء الإنسان ما يصلح
دينه ودنياه
الصفحه ١١٢ : كيلا يفيض السيل فيغرقها وكل هذا منه بلا عقل ولا
روية بل خلقة خلق عليها لمصلحة من الله جل وعز.
انظر
الصفحه ١١٨ :
والتدبير في ذلك )
هل رأيت يا مفضل
هذا الطائر الطويل الساقين (١) وعرفت ما له من المنفعة في طول ساقيه فإنه
الصفحه ١٦٣ : السفن والأظراف (١) تحمل أمثال الجبال من الحمولة وأنى كان ينال الناس هذا
الرفق وخفة المئونة في حمل
الصفحه ١٦ :
تكتب إليه ،
وتأمره أن لا يجالسهم ، فكتب إلى المفضل كتابا وختمه ودفعه اليهم ، وأمرهم ان
يدفعوا
الصفحه ٣٧ :
ونحن نستطيع ان
نتعرف على هذه الزيادات التي اضافها الاسماعيليون على أصل كتاب التوحيد ، كالذي
جاء في