الصفحه ١٥٦ : منه
ليتوفر على الزراع فإن قال قائل أوليس قد ينال الطير من البر والحبوب قيل له بلى
على هذا قدر الأمر
الصفحه ٤٧ :
يكثر حمد الله
مولاه على ذلك ويرغب إليه في الثبات عليه والزيادة منه فإنه جل اسمه يقول ـ ( لَئِنْ
الصفحه ٥٤ :
واللقوة (١) وما أشبههما فجعل
الله تلك الرطوبة تسيل من أفواههم في صغرهم لما لهم في ذلك من الصحة في
الصفحه ١٠٩ : والدلفين )
فكر يا مفضل في
الفطن التي جعلت في البهائم لمصلحتها بالطبع والخلقة لطفا من الله عز وجل لهم لئلا
الصفحه ١٢٧ : خلق الإنسان وما دبر به وتنقله
في أحواله وما فيه من الاعتبار وشرحت لك أمر الحيوان وأنا أبتدئ الآن بذكر
الصفحه ١٣٢ : خاصة في
مهله (١) ومحاقه (٢) وزيادته ونقصانه وكسوفه من التنبيه على قدرة الله تعالى
خالفه المصرف له هذا
الصفحه ١٤١ : عليهالسلام للصوت لا يتعارض مع التعريف الذي
اصطلحه العلم الحديث له ، فالصوت في النظر العلمي هو حركة اهتزازية
الصفحه ١٤٧ : الاستمتاع بمنافعها والسلامة من ضررها.
ثم فيها خلة أخرى
وهي أنها مما خص بها الإنسان دون جميع الحيوان لما له
الصفحه ١٧٨ : هذا المثال بما لا نهاية له ولأن الأمثال كلها تقصر عنه ولكنها تقود العقل إلى
معرفته فإن قالوا ولم يختلف
الصفحه ٤١ : أمره فكري
وحدثنا في ذكر الأصل الذي نمشي له ثم ذكر ابتداء الأشياء وزعم أن ذلك بإهمال لا
صنعة فيه ولا
الصفحه ٤٩ :
حتى إذا يحرك
واحتاج إلى غذاء فيه صلابة ليشتد ويقوى بدنه طلعت له الطواحن من الأسنان والأضراس
الصفحه ١٧٧ : هذا أيضا
نقول إن العقل يعرف الخالق من جهة توجب عليه الإقرار ولا يعرفه بما يوجب له
الإحاطة بصفته فإن
الصفحه ١٣٧ : القول لو قاله وما ترى الناس كانوا قائلين له لو سمعوه منه أفينكر أن يقول في
دولاب خشب مصنوع بحيلة قصيرة
الصفحه ١٧٩ : قولنا استتر أنه لطف عن مدى ما
تبلغه الأوهام كما لطفت النفس وهي خلق من خلقه وارتفعت عن إدراكها بالنظر فإن
الصفحه ٨٢ : الله من عباده ولا يقبله ألا
ترى لو أن عبدا لك عمل على أنه يسخطك سنة ويرضيك يوما أو شهرا لم تقبل ذلك منه