الصفحه ٥٥ : فقلت
يا مولاي إن قوما يزعمون أن هذا من فعل الطبيعة فقال عليهالسلام : سلهم عن هذه الطبيعة أهي شيء له
الصفحه ٦٢ : .
واليدان مما خلق
أزواجا ولم يكن للإنسان خير في أن يكون له يد واحدة لأن ذلك كان يخل به (١) فيما يحتاج إلى
الصفحه ١٤٨ :
يستطيع أن يكتب أو
يحفظ أو ينسج في ظلمة الليل وكيف كان حال من عرض له وجع في وقت من أوقات الليل
الصفحه ٦٩ : الله جل اسمه أن يكون أكثر ذلك لا يبدو للبصر في كل وقت ولا
يكون على الرجال منه مؤنة بل جعل فيه قوة
الصفحه ٧٤ : فيعالج ما
أراد علاجه ألم يكن أصلح من أن يكون مصمتا (٢) محجوبا عن البصر واليد لا يعرف ما فيه إلا بدلالات
الصفحه ١٠٣ : ء وازدرادهما إلى جوفه ولو
لا ذلك لما استطاع أن يتناول شيئا من الأرض لأنه ليست له رقبة يمدها كسائر الأنعام
فلما
الصفحه ٧٦ : والقيام بما فيه صلاحه .. وسأمثل
لك في ذلك مثالا : إن البدن بمنزلة دار الملك له فيها حشم (٤) وصبية
الصفحه ٥٢ : وأفظع وأقبح وأبشع لو خرج
المولود من بطن أمه وهو يعقل أن يرى (٢) منها ما لا يحل له ولا يحسن به أن يراه
الصفحه ٩١ : إن شاء
الله تعالى فانصرفت من عنده مسرورا بما عرفته مبتهجا بما أوتيته حامدا لله تعالى
عز وجل على ما
الصفحه ٤٤ : الليلة انتظارا لما وعدتك فقلت أجل يا مولاي
فقال يا مفضل إن الله تعالى كان ولا شيء قبله وهو باق ولا نهاية
الصفحه ١١٦ :
الأبيض الرقيق
فبعضه ينشو منه الفرخ وبعضه ليغتذي به إلى أن تنقاب عنه البيضة وما في ذلك من
التدبير
الصفحه ١٢١ : ويتقوت بما يسري (١) في الجو من الفراش وما أشبهه وقد قال قائلون إنه لا طعم
للخفاش وإن غذاءه (٢) من النسيم
الصفحه ١٤٣ : تبخر الماء بفعل الحرارة طلب له منفذا ، ولا يزال
يتراكم على بعضه إلى أن يهدم ما يصادفه أمامه من الحواجز
الصفحه ١٦٥ : الزوال ، فقام مولاي إلى الصلاة وقال بكر إلي غدا إن شاء الله تعالى فانصرفت
وقد تضاعف سروري بما عرفنيه
الصفحه ١٧٣ : ظلم الضعيف والمنتهك للمحارم يعاجل بالعقوبة فيقال في
جواب ذلك إن هذا لو كان هكذا لذهب موضع الإحسان الذي