الصفحه ١٥٧ :
لتنزع منها الغذاء
كما ترضع أصناف الحيوان أمهاتها ألم تر إلى عمد الفساطيط (١) والخيم كيف تمد
الصفحه ١٠٠ :
والذئاب والنمور والدببة لو تعاونت وتظاهرت على الناس أفلا ترى كيف حجر (٢) ذلك عليها وصارت
مكان ما كان يخاف
الصفحه ٥ : .
٣ ـ كتب المفضل :
كان المفضل دائبا
على الحضور في مدرسة الإمام الصادق ، وقد استقى الكثير من الأحاديث
الصفحه ٢٤ :
له ميخاييل ، وقد
نقل لخالد بن يزيد كتاب الصنعة ، ذكره ابن بختيشوع في كتابه ، وقال عنه انه كان
الصفحه ٤١ :
( محاورة المفضل مع ابن أبي العوجاء )
قال المفضل فلم
أملك نفسي غضبا وغيظا وحنقا فقلت يا عدو الله ألحدت في
الصفحه ١٤٨ :
يستطيع أن يكتب أو
يحفظ أو ينسج في ظلمة الليل وكيف كان حال من عرض له وجع في وقت من أوقات الليل
الصفحه ١٤٢ : الأشياء وفسدت.
( هيئة الأرض )
فكر يا مفضل فيما
خلق الله عز وجل عليه هذه الجواهر الأربعة (١) ليتسع ما
الصفحه ٥٨ : خرج إلى العالم تراه كيف ينمو بجميع أعضائه وهو ثابت
على شكل وهيئة لا تتزايد ولا تنقص إلى أن يبلغ أشده
الصفحه ٧ : مؤلفات المفضل ،
فهي :
٤ ـ كتاب ما افترض
الله على الجوارح من الايمان : جوهر هذا الكتاب دال ومعروف من
الصفحه ٥٤ : .
( آلات الجماع وهيئتها )
انظر الآن يا مفضل
كيف جعلت آلات الجماع في الذكر والأنثى جميعا على ما يشاكل ذلك
الصفحه ٧٩ : .
( اختصاص الإنسان بالمنطق
والكتابة )
تأمل يا مفضل ما
أنعم الله تقدست أسماؤه به على الإنسان من هذا المنطق
الصفحه ٨٣ :
الشهوات له وتركه
مخالفتها من غير أن يقدرها في نفسه ويبني عليه أمره فيصفح الله عنه ويتفضل عليه
الصفحه ٨٦ :
اعتبر يا مفضل
بأشياء خلقت لمآرب الإنسان وما فيها من التدبير فإنه خلق له الحب لطعامه وكلف طحنه
الصفحه ١١٣ : الضعيفة كيف جعل في طبعها ما لا يبلغه الإنسان إلا بالحيلة واستعمال
الآلات فيها فلا تزدري بالشيء إذا كانت
الصفحه ١١٧ : والأشكال في الطير إنما يكون من قبل
امتزاج الأخلاط واختلاف مقاديرها المرج (١) والإهمال.
قال يا مفضل هذا