الصفحه ١٨٤ :
فهرست
محتويات الكتاب
المقدمة
المفضل بن عمر : سيرته
وتوحيده
الصفحه ١٨٢ : بالعرض والاتفاق من قبيل
أن شيئا منها يأتي على خلاف الطبيعة بعرض يعرض له خطأ وخطل فإن قالوا ولم صار مثل
الصفحه ٨٦ : وجدوا له لذة ألا ترى لو أن امرءا نزل بقوم
فأقام حينا بلغ جميع ما يحتاج إليه من مطعم ومشرب وخدمة لتبرم
الصفحه ٥٠ : الذي أنشأه خلقا بعد
أن لم يكن ثم توكل له بمصلحته بعد أن كان فإن كان الإهمال يأتي بمثل هذا التدبير
فقد
الصفحه ١٩ : ؟
بؤسا لهم! انك قلت ان اصحابك قليل ، لا والله ما هم لنا بشيعة ، ولو كانوا لنا
شيعة ما غضبوا من قولك ولا
الصفحه ١٦٩ : ، فإن أعد له الثواب الجزيل على سعيه في
هذه الدنيا وجعل له السبيل إلى أن ينال ذلك بسعي واستحقاق فيكمل له
الصفحه ٧٨ : جعل في الإنسان الحفظ والنسيان
وهما مختلفان متضادان وجعل له في كل منهما ضربا من المصلحة وما عسى أن يقول
الصفحه ٨٣ :
الشهوات له وتركه
مخالفتها من غير أن يقدرها في نفسه ويبني عليه أمره فيصفح الله عنه ويتفضل عليه
الصفحه ١٤٤ :
مكثها حتى يصيروا
إلى ترك منازلهم والهرب عنها فإن قال قائل فلم صارت هذه الأرض تزلزل؟ قيل له إن
الصفحه ٦٨ : والترتيب تبارك الله تعالى عما
يصفون.
( الفؤاد وثقبه المتصلة
بالرئة )
أصف لك الآن يا
مفضل الفؤاد اعلم أن
الصفحه ٨٠ : فيقال لمن ادعى ذلك أن
الإنسان وإن كان له في الأمرين جميعا فعل أو حيلة فإن الشيء الذي يبلغ به ذلك
الفعل
الصفحه ١٠١ : استطاع أن يتناول به شيئا من الأرض ألا ترى أن
الإنسان لا يتناول الطعام بفيه ولكن بيده تكرمة له على
الصفحه ١١٤ :
للطيران وكسا (١) ( كسي ) كله
الريش ليتداخله الهواء فيقله (٢) ولما قدر أن يكون طعمه الحب واللحم
الصفحه ١٧٠ : والخسف؟ فيقال له إن الله جعل في هذا أيضا صلاحا للصنفين جميعا أما
الأبرار فلما لهم في مفارقة هذه الدنيا من
الصفحه ١٢٠ : ظان أنها فضل لا معنى له
..
( خلقة الخفاش )
خلق الخفاش خلقة
عجيبة بين خلقة الطير وذوات الأربع هو