الصفحه ٤٦ : الفجرة وأشباههم من أهل الضلال المعللين أنفسهم بالمحال (٣) فيحق على من أنعم
الله عليه بمعرفته وهداه لدينه
الصفحه ٢٤ :
له ميخاييل ، وقد
نقل لخالد بن يزيد كتاب الصنعة ، ذكره ابن بختيشوع في كتابه ، وقال عنه انه كان
الصفحه ٧ :
مما يؤكد صحة
قولنا.
أما ما ذكره
الرجالي الثبت البصير أحمد بن علي النجاشي المتوفى عام ٤٥٠ هج من
الصفحه ٤٥ : اللهُ
أَنَّى يُؤْفَكُونَ ) (٣) فهم في ضلالهم وغيهم وتجبرهم بمنزلة عميان دخلوا دارا قد
بنيت أتقن بنا
الصفحه ٤ :
٢ ـ حياة المفضل :
ولد أبو محمد وقيل
أبو عبد الله المفضل بن عمر الجعفى الكوفي ، فيما بين أواخر
الصفحه ١٧ :
تظنون ان الله
محتاج إلى صلاتكم وصومكم (١).
وذكر النوري (٢) ان الشيخ الصدوق
روى في ـ من لا يحضره
الصفحه ١٠ : ، وخبرته الواسعة في احكام الشريعة ، من قول الفيض بن المختار
للصادق : ( انى لأجلس في حلقات أصحابنا بالكوفة
الصفحه ٢٠ :
الصادق ، وانما هو
للجاحظ ابى عثمان عمرو بن بحر بن محبوب البصري!. فقال ان رسالة التوحيد هذه
الصفحه ١٣٥ : كمعرفتهم الآن بما يكون من طلوع الثور (١) والجوزاء إذا طلعت واحتجابها إذا احتجبت فصار ظهور كل واحد
واحتجابه
الصفحه ١١١ : قصيدة للشاعر العباسيّ إسماعيل بن محمّد
المعروف بالسيّد الحميري المتوفّى سنة ١٧٣ ، فقال من تلك القصيدة
الصفحه ١٥ : بن عمر وزرارة بن أعين وعمارة الساباطي (١).
وكتب عدة من أهل
الكوفة إلى الصادق قالوا : ( ان المفضل
الصفحه ٣١ :
٢ ـ رضي الدين علي
بن طاوس المتوفى عام ٦٦٤ ه في كتابه الأمان من اخطار الاسفار والازمان ص ٧٨
الصفحه ٤٢ :
واضحة وبراهينه لك
لائحة فقال يا هذا إن كنت من أهل الكلام كلمناك فإن ثبتت لك حجة تبعناك وإن لم تكن
الصفحه ٢٢ :
والقبطي إلى
العربى (١).
ويحكى ان ماسرجويه
البصري (٢) كان عالما في الطب ، وكان في أيامه كتابه في
الصفحه ٢٧ : اليونانى اشهرهم آل بختيشوع سلالة جورجيس بن بختيشوع
السريانى النسطورى طبيب المنصور ، ومنهم من نقل من