الصفحه ١٥٤ :
( النبات وما فيه من ضروب
المآرب )
فكر يا مفضل في
هذا النبات وما فيه من ضروب المآرب فالثمار للغذا
الصفحه ١٧٦ :
( اسم هذا العالم بلسان
اليونانية )
واعلم يا مفضل أن
اسم هذا العالم بلسان اليونانية الجاري
الصفحه ٧١ : قص
الشعر وتقليم الأظفار مما يوجد له ألم وقع من ذلك بين مكروهين إما أن يدع كل واحد
منهما حتى يطول
الصفحه ٩٤ : يُنْصَرُونَ إِلاَّ مَنْ رَحِمَ اللهُ ).
قال المفضل :
فبكيت لما سمعت منه فقال لا تبك تخلصت إذ قبلت ونجوت إذ
الصفحه ٧٥ :
به الخلقة خطأ
وخطل (١).
( أفعال الإنسان في الطعم
والنوم والجماع وشرح ذلك )
فكر يا مفضل في
الصفحه ٧٧ : المضروب من التدبير والحكمة فيها
( قوى النفس وموقعها من
الإنسان )
تأمل يا مفضل هذه
القوى التي في النفس
الصفحه ٩٦ :
( خلق الأصناف الثلاثة من
الحيوان )
فكر يا مفضل في
هذه الأصناف الثلاثة من الحيوان وفي خلقها على
الصفحه ١٠٧ : ء.
( مواراة البهائم عند
إحساسها بالموت )
فكر يا مفضل في
خلقة عجيبة جعلت في البهائم فإنهم يوارون (٣) أنفسهم
الصفحه ٣٢ :
مختلف مطابع العالم الإسلامي وفي شتى أنحائه منذ نيف ومائة وخمسين عاما ، ولو لم
يكن مشهورا ومعروفا عند اهل
الصفحه ٥٧ : وأحكم التدبير
وله الحمد كما هو أهله ومستحقه.
( أول نشوء الأبدان تصوير
الجنين في الرحم )
قال المفضل
الصفحه ١٤٦ :
وبقيت في بلدانها وأيدي أهلها لأن أجر حملها يجاوز أثمانها فلا يتعرض أحد لحملها
وكان يجتمع في ذلك أمران
الصفحه ٩٢ : فجلست فقال : ـ
الحمد لله مدبر
الأدوار (١) ومعيد الأكوار (٢) طبقا (٣) عن طبق وعالما بعد عالم
الصفحه ١٢ : مثله (١).
وصرح الشيخ المفيد
(٢) بأن المفضل ممن روى النص عن أبي عبد الله على ابنه أبي الحسن موسى
الصفحه ٢٨ : اليونانية في زمانه والامام عاصر تلك النهضة العلمية
في عصر المنصور ، وكان له في دفتها نصيب كبير ، حتى قال عنه
الصفحه ٩٠ :
أما ترى الإنسان
إذا عرض له وجع خضع واستكان ورغب إلى ربه في العافية وبسط يده بالصدقة ولو كان لا