الصفحه ١٦٨ :
والمصائب التي تصيب الناس فكلاهما يقول إن كان للعالم خالق رءوف رحيم فلم تحدث فيه
هذه الأمور المكروهة والقائل
الصفحه ١٧٧ :
فوق مرتبته فإنك
لو رأيت حجرا يرتفع في الهواء علمت أن راميا رمى به فليس هذا العلم من قبل البصر
بل
الصفحه ١٩ :
الذي بلغني.؟ ان
هؤلاء يقولون لك وفيك ، قلت : وما علي في قولهم قال : اجل بل ذلك عليهم. أيغضبون
الصفحه ١٣٧ : المصلحة كالذي بينت وشخصت لك آنفا وهل يخفى على ذي لب أن هذا تقدير مقدر
وصواب وحكمة من مقدر حكيم فإن قال
الصفحه ١٧٩ : قولنا استتر أنه لطف عن مدى ما
تبلغه الأوهام كما لطفت النفس وهي خلق من خلقه وارتفعت عن إدراكها بالنظر فإن
الصفحه ١٨٢ :
للأسباب التي
وصفنا فيأتي الولد زائدا أو ناقصا أو مشوها ويسلم أكثرها فيأتي سويا لا علة فيه
فكما أن
الصفحه ١٢٠ :
قلت : لا يا مولاي.
قال إن معاشها من
ضروب تنتشر في الجو من البعوض والفراش وأشباه الجراد واليعاسيب
الصفحه ١٣٣ : إلى خلفها فاسأل الزاعمين أن النجوم صارت على ما هي عليه بالإهمال من غير
عمد ولا صانع لها ما منعها أن
الصفحه ١٧٥ :
الشواهد تشهد
وقياسهم يوجب أن للأشياء خالقا حكيما قادرا فما يمنعه أن يدبر خلقه فإنه لا يصلح
في
الصفحه ١٨٠ :
علم الإنسان بأنه
موجود يوجب له أن يعلم ما هو وكيف هو كما أن علمه بوجود النفس لا يوجب أن يعلم ما
هي
الصفحه ١٧ :
تظنون ان الله
محتاج إلى صلاتكم وصومكم (١).
وذكر النوري (٢) ان الشيخ الصدوق
روى في ـ من لا يحضره
الصفحه ٢٩ : وكلماتهم في كتاب « توحيد المفضل » ولا يفوتنا أن نشير إلى ان للشيعة
الإمامية رأيا خاصا في أئمتهم ، ويذهبون
الصفحه ٥٠ : الذي أنشأه خلقا بعد
أن لم يكن ثم توكل له بمصلحته بعد أن كان فإن كان الإهمال يأتي بمثل هذا التدبير
فقد
الصفحه ٥٣ :
( منفعة الأطفال في
البكاء )
اعرف يا مفضل ما
للأطفال في البكاء من المنفعة واعلم أن في أدمغة
الصفحه ١٦٧ :
أنكروه من الموت
والفناء ، وما قاله أصحاب الطبائع ، ومن زعم أن كون الأشياء بالعرض والاتفاق ،
ليتسع