الصفحه ١٥٦ : في خلق الشجر
وأصناف النبات )
تأمل الحكمة في
خلق الشجر وأصناف النبات فإنها لما كانت تحتاج إلى الغذا
الصفحه ١٦٢ :
( في النخل وخلقة الجذع
والخشب وفوائد ذلك )
فكر يا مفضل في
النخل فإنه لما صار فيه إناث تحتاج إلى
الصفحه ١٦٥ : الزوال ، فقام مولاي إلى الصلاة وقال بكر إلي غدا إن شاء الله تعالى فانصرفت
وقد تضاعف سروري بما عرفنيه
الصفحه ١٧٢ : في ذلك القرن الواحد من الناس مثل ما خلق ويخلق إلى انقضاء العالم يقال لهم
رجع الأمر إلى ما ذكرنا من
الصفحه ١٨٣ :
والأرض ، وما خلق الله بينهما وفيهما من عجائب خلقه وأصناف الملائكة وصفوفهم
ومقاماتهم ومراتبهم إلى سدرة
الصفحه ١٠ : ، فأكاد اشك باختلافهم في حديثهم ،
حتى ارجع إلى المفضل ، فيقضي من ذلك علي ما تستريح إليه نفسى ، ويطمئن إليه
الصفحه ١١ : يسيل على صدره ، فابتدأنى بقوله : ( نعم العبد ـ والله لا
إله إلا هو ـ المفضل بن عمر ) حتى احصيتها نيفا
الصفحه ١٥ : بن عمر وزرارة بن أعين وعمارة الساباطي (١).
وكتب عدة من أهل
الكوفة إلى الصادق قالوا : ( ان المفضل
الصفحه ١٨ : : قليل.! فلما انصرفت إلى الكوفة أقبلت علي
الشيعة تمزقني شر ممزق! وتأكل لحمي ، وتشتم عرضي! حتى ان بعضهم
الصفحه ١٩ : النبيه مصطفى جواد (٣) تطرق إلى كتاب توحيد المفضل ، فحاول ان يثبت ان هذا الكتاب
ليس للامام
الصفحه ٢٠ : الإسلام ..
فهذا الحارث بن
كلدة (٢) كان من ثقيف أهل الطائف ، رحل إلى أرض فارس ، وأخذ الطب من أهل تلكم
الصفحه ٢١ :
بين العرب (١) .. وهذا الآخر
النضر بن الحارث وهو ابن خالة النبي سافر إلى البلاد الفارسية كأبيه
الصفحه ٢٩ : وكلماتهم في كتاب « توحيد المفضل » ولا يفوتنا أن نشير إلى ان للشيعة
الإمامية رأيا خاصا في أئمتهم ، ويذهبون
الصفحه ٣١ : التوحيد منسوبا إلى الجاحظ بالمطبعة العلمية بحلب في ٢٩ شعبان سنة ١٣٤٦ ه ـ ١٩٢٨
م تحت عنوان ( الدلائل
الصفحه ٣٥ : اجتاحت الفكر الإسلامي من جماعة الشكاكين والملحدين الذين
كانوا يذهبون إلى انكار القوة الخالقة وبعث الرسل